أحمد من الغردقه قصه جامده

أحمد من الغردقه قصه جامده
في ليله من صيف القاهره الملتهب بعز اغسطس كنت اجلس امام الفيدو اشاهد فلم اكشن اجنبي وكانت الدنيا حر جدا جدا . وكان الفلم ممل جدا ومن حراره الجو كنت افترش الارض وفاتح البلكونه وحاسس بالملل حتي رن جرس التليفون.

قلت الوو محدش رد قلت ميت الو ومحدش رد قلت ياحلو صبح يالحلو طل محدش رد واخيرا سمعت ضحكه وقالت لي انها ضربت الرقم غلط فقلت لها ياريتك تضربي الرقم كل يوم بالغلط علشان اسمع الضحكه الجميله بتاعتك دي وابتدا الحواروحسيت انها محتاجه لشئ يشغل وقت فراغها ولكني كنت اشك انها تعرفني.

المهم تكررت مكالماتنا الليليه وكان كلامنا عن زوجها وعن شغله بصالات قمار المريديان ولا يرجع الا بالصباح الباكر.
كنت اظنها انها تضحك عليا وفي ليله الساعه الحاديه عشر تواعدنا بميدان الجيزه في محل مكدونالد وكنت اظن انها لن تاتي وكنت انا اسكن بمدينه نصر بالقاهره.

وذهبت الي الميعاد ووجدتها هي وصديقه لها ينتظرني وتحادثنا وتقابلت عينانا وكان هناك الاشتياق من ان نري بعضنا بعد هذه المعرفه التي لم تكن علي البال ولا علي الخاطر.

ووكانت سمراء جسمها يشبه اجسام الراقصات وكانت وهي بجانبي كل شباب الشارع ينظرون ليها ويتمنوها.

لم اكن اصدق ان هذه المراه زو التلاتين ربعا لم تتمتع مع زوجاها الاتنين فهي كانت متزوجه ومات الاول وزوجها التاني كان مريض بالبروستاتا ولا يستطيع ان يمتعها ويمتع هذا الجسم الجميل .

اخدتها بسيارتي وتمشينا ناحيه الهرم واخدت في تسخينها واللعب بال***ان الجميله التي بجسمها
وكانت لمسه اليد احلي شئ لانها كانت اول شئ لمسته فيها.

ناديه كانت شابه في مقتبل العمر تشتاق للحب والجنس والكلمه الحلوه والحب والحنان الذي فقدته في بيتها.

وما ادراك اذا فقدت المراه الحنان ببيتها ماذا يحدث لها وماذا تفعل وخاصه اذا كانت حاسه بحراره الصيف وحراره جسمها وكسها المولع اللذي لا يكفيه مطافي العاصمه لتطفئ ناره.

ناديه احست بي وانا اعطيتها جرعه زائده من الحب والحنان والكلام المعسول ونظرات الحب ولمسات ناعمه قد تلين الحديد وقالوا بالمثل انا الزن بالودان اقوي من الطرق علي الحديد وله مفعول السحر عند المراه وخاصه اذا كان الكلام مقنع وسريع الرد علي كل سؤال. اذا اردت ان تجعل امره تطيع اوامرك لازم ان تحسسها اولا بالامان والحنان وتحسسها برجولتك وانها بيد امينه ساعتها تعطيك كل ما تملك.
اخدت ناديه لبيت والدتي المهجور بمنطقه شبرا وتسللنا بالثانيه صباحا وكانت العماره بثبات عميق ولم نسمع غير اصوات رجولنا وهي تمشي متسلقه السلام للدور السادس.

ودخلناالشقه وجلسنا من تعب السلم لعدم وجود اسانسير حيث النظام القديم بعمائر شبرا.
وبعد ماجلسنا وكانت نظراتنا ولمسات ايدينا تتقابل وتتمتع ببعض ولم اكن اتصور ان هذا الجسم الجميل سوف يكون ملكي لليله واخدتها بين احضاني بالاول وعصرت علي ظهرها وراحت في غيبوبه وسكر الجنس.
وقبلتها وكانت قبله حاره وقويه جدا واخدت لسانها بفمي ومصيته واخدنا علي هدا الوضع لفتره علي الكنبه اللي بالصاله المليئه بالتراب
وذهبنا الي غرفه نومي القديمه حيث سريرين سريري انا واخي وكانا مهجورين ايضا الا من مرتبه قطنيه قديمه.
وفتحت دولاب الملابس واخدت ملاه سرير وفرشت بيها سريري واخدتها بين احضاني وتكررت معها الغيبوبه وكانت ترتعش وكانت سايحه وفي سابع سيحان ولكني لم اكن اتصور ان هذه المراه التي تزوجت اتنين يحدث لها كما يحدث للبنت البكر التي لم تزق طعم الجنس وفجاه تجد نفسها باحضان رجل بغرفه واحده.

اخدت المس صدرها واحسس فخاده وهي تركتني افعل ما اريد وكانت ليس عندها اي خبره جنسيه واقسم علي ذلك.

ونزعت عنها بلوزتها وكان صدرها ممتلئ وحلمات صدرها تخرج للامام وكانت حلمات صدرها داكنه وليست ورديه وكان صدرها ممتلئ وناشف وواخد وضعه فاخدت صدرها بين شفايفي واخدت ارضع منه وهي تتاوه ولا اسمع الا انين نفسها واخدت امص حلمات نهودها وكانت الحلمه الشمال لها تاثير السحر.
ونزلت علي فخادها بيدي ورفعت تنورتها واخدت ادعك منطقه الكس واباعد بين رجليها وكانت مولعه نار نار.
وضعت يدي داخل الكيلوت واذ بي اجد الكس وهو ممتلئ بماء لذج واخدت افتح بين فخادها وانا ادلك فخادها براسي والمس بخدودي جلدها الناعم الاملس واخدت اتمتع بملمس جسمها ولا انوي ان ادخل زبي بكسها حتي لا اقذف بسرعه.
ووضعت صباعي داخل كسها واخدت ادلك كسها بصباعي بحركات سريعه حتي احسست انها قذفت حممها.
وخلعت عنها الكيلوت والتنوره ولكني لم اجرؤ علي لحس كسها لاني بصراحه بقرف من اللحس ولا احبه.

ونامت علي وجهها وهي عريانه وحسست علي طيظها وعلي ظهرها واخدت اعض ظهرها بشفيفي عضات بسيطه وكانت تنتشي من لمسه شفايفي وكانت قد وصلت اللي زروه سخونيتها وقالت لي ارجوك دخلوا وكنت انا في ذلك الوقت قد اخدت علي الوضع وتعودت علي شعورها وهنا نامت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كنفي ووضعت راس زبي علي فتحه كسها ودخلت الراس وجزئ من زبي وفجاه دفعت زوبري كله للداخل وكانت تاوهه رائعه حسيت بيها برجولتي معاها وفجاه قذفت حممها من الاشتياق للمره التانيه.

واخدت ادخل زوبري للامام والخلف وانيك وانيك وانيك وهي تصرخ وتصرخ من المتعه وكان شعورها ممتع للغايه فاصوات التنهدات كانت تشعرني بنشوه وزبي وهو داخل كسها كان يشعر بحراره جميله وكان لا يعكر صفو زوبري سوي المياه السائله الكثيره التي تخرج من كسها.
وكنت من الحين والاخر اخرج زوبري من كسها وامسحه بالفانيله الداخليه بتاعتي وامسح بدوري كسها الملئ بالمياه.

واخدت انيكها بوضع الكلب وفجاه حسيت ان زوبري لم يستطيع الصمود اكثر من ساعه وقذفنا انا وهي مع بعض وتعانقنا عناقا رهيبا وكانت ليله صيف ساخنه مع هذا الكس الملتهب المشتاق.
وقد حلفت ناديه لي باقوي الحلفان انها لاول مره بحياتها تشعر بمعني الرعشه . وقد حدثت لها الرعشه بهذا اليوم ست مرات.

وكنا نتقابل شبه يوميا عندما يكون زوجها بالعمل بصاله القمار

Other Sites

More Hot Sex Photos Click here

More New Hot Sex Stories Click here

More Hot Sex Videos Click here

Arab College Girls hot videos

Arab Aunties Mobile number

انا والخادمه ديسمبر 2008 من احساس

انا والخادمه ديسمبر 2008 من احساس


مرحله المراهقه مرحله غريبه جميله ومتعبه . مرحله المراهقه متل مره تعلم المشي والحبو والكلام وكل خصائص الانسان. هي مرحله التعرف علي المجهول باجسامنا للبنات والصبايا . قد تبدا بتجربه او سماع او قد لا تبدا الا متاخر جدا. هي مرحله التعرف علي اقوي غريزه بالانسان . هي مرحله الاحاسيس الحقيقيه بحياه الانسان ومنها الحب القوي العنيف زو النشوه والشهوه.

لما كنت صغير في مرحله المراهقه كانت البنات الصغار تحب الكلام معي وانا في نفس الوقت مراهق هايج زوبري واقف ومشدود 24 ساعه باليوم حتي وانا نايم احلم واستحلم واكب بمنامي وكانت تخيلاتي كبيره بس كنت احب البنات وكنت احب التصق بيهم باللغه المصريه ادقر فيهم وكمان نظرا لحسن مظهري كانت شابات تلصق فيا بالاتوبيس لانهم كانوا يعتقدون اني صغير ولا افهم شئ بس من ملامستهم كنت احس بالمتعه من ملامسه الجنس اللطيف وبعد



كنت اعيش مع جدتي من الام بشقتها الكبيره وكانت جدتي كبيره جدا بالسن لا تتحرك وكنت اقوم بمساعدتها وتلبيه طلبتها وبعد
وكانت لجدتي عجوز ايضا صديقه لها كانت تاتي لزيارتها كمن حين لاخر وخاصه بايام مرض ستي الاخيره وبعد
وكانت شقه ستي شقه من بتوع زمان يجري فيها الحصان كنايه عن وسعها حتي اللي باخر غرفه لا يسمع الغرفه الاولي شقه كبيره بالفعل وكانت جدتي تنام باخر الشقه وبعدahmaad_4@hotmail.com


وفي يوم حضرت صديقه جدتي العجوز الصعيديه وكانت جدتي ايضا صعيديه وحضرت الصديقه ومعها بنت فارعه الطول زو تقسيمات انثويه تحرك زوبر واحد مراهق زي انا. عرفت بعدها انها الخدامه بتاعتها استغربت لجمال الخادمه . فاخدتهم علي غرفه ستي والبنت تنظر لي وتبتسم وانا جلست بغرفتي واذا بالبنت تاتي الي وتطلب مني الحضور لغرفه جدتي لما شفت البنت داخله عليا هجت ورجعت البنت لغرفه جدتي وبعد
ذهبت لجدتي بالغرفه فسالتني جدتي ان اعمل شاي للضيوف فوافقت علي طول فقالت صديقه جدتي للبنت روحي معاه ساعديه بالمطبخ وبعد
ذهبت انا الي المطبخ وفوجئت ان البنت وراي تقول لي اتركني اعمل معك الشاي فقلت لها ما اسمك قالت شاديه واذا بي امسكها من راسها واقبلها فقبلتني بدون تردد وكانت بوسه سخنه لا ادري كيف عملتها هذه البنت ذو الرابعه عشر وسالتها عن اسمها فقالت شاديه . استغربت من طريقه بوس البنت وكانت بوسه بنت محترفه.وكانت انثي سخنه بمعني الكلمه حسيت ذلك من قبلتها فقلت لها اذهبي للغرفه واستطلعي الامر وارجعي ففعلت فنهرتها الصديقه وقالت لها روحي المطبخ اناو صديقتي بنتكلم بموضوع خليكي مع احمد وجاءت الي ثانيا وقالت ان الطريق امان فاخدتها بين احضاني وقبلتها وهي لا تمانع وتلسق كسها بجسمي وتبوس كاحسن مجربه ومحترفه جنس فخلعت عنها ملابسها ووضعتهم بالحمام حتي اذا حضر اي انسان تدخل الي الحمام وتلبس ملابسها كانها تعمل تويليت وبعد

اعطتني ظهرها وكانت طيظها ناعمه وكسها يتدلي منه ***** طويل وشعر كسها خفيف نظرا لصغر سنها ومسكتها من بزازها وقفشت بصدرها وكان صدرها قوي وصغير وحلمات بزازها واقفه ومشدوده للامام فاخدت احداها ووضعته بين شفايفي واخدت امصه وواتمتع بيه وهي تتاوه وتسيح وتصرخ وكمان كل ما المس صدرها تسيح اكثر وتسخن اكثر وكمان تميل علي اكثر وكانت عاوزها تقعد علي الارض فاخدتها الي الحمام ونمت فوقها علي الارض علي البلاط وهي تتاوه وانا امسك كسها بايدي وهي تنزف مياه من كسها وخيوط بيضا وتتاوه ونمت عليها وكنت قويه جدا واخدت تحرك كسها بملابسي وانا بالبجامه وزبي وقف فخرحت زبي من بين بنطلون البجامه وكان بحجم جميل وكمان اخدت تدعك كسها بزوبري وكمان اخدت تضع زوبري علي خدها واصبحت هايجه ومافيش حد يقدر يوقفها لدرجه من نومها علي كنت احس انها تجمع كل قوتها بشهوتها وتحاول ان تتمتع بشبابي الفارع وكمان انا كنت عاوز ادخله فيها نظرا لمراهقتي الفارعه القويه وكان زبي وراسه واقفان وجاءت قوتي ومسكتها ولفيت عليها علي الارض واخدت اقبلها وزبي واقف وسط رجلها وهجت وهجت وهجت لدرجه كان ممكن افتحها. واخيرا كبيت وسط فخادها وغرقت لها فخادهل من لبني ففرحت كثير واخدت منديل ورق ومسحت لبني وطلبت مني ان تحتفظ بالمنديل زو اللبن بتاعي ورائحه المني تغرقه وبعد وقفت من هذا الوضح علي صوت صديقه جدتي وهي تنادي علي شاديه فدخلت الحمام وقفلت علي نفسها واردت ملابسها ولم نعمل الشاي وكانت حجتي انني لم اجد الكبريت حتي اعمل الشاي مع العلم كانت اجسامنا مولعه مش تعمل شاي بل تشوي لحمه ارجو ان تكون عجبتكم
من احساس

Other Sites

More Hot Sex Photos Click here

More New Hot Sex Stories Click here

More Hot Sex Videos Click here

Arab College Girls hot videos

Arab Aunties Mobile number

كيف نكت جارتي


كيف نكت جارتي


شاب فارع الطول رياضي كنت العب كره السله باحد النوادي المشهوره وكنا نسكن بمنطقه المنيل . وكنا نسكن انا واخوتي بمنزل فيه 4 شقق اتنين بالاعلي واتنين بالاسفل . احد الشقق اللي بالاسفل كان مدرس يعمل بالكويت وكانت الشقه بتقفل 11 شهر بالسنه لا تفتح الا لما يحضر المدرس اجازه الصيف . وبالشقه المقابله كانت شقه عاطف وهو يشتغل باحد شركات الامن ويتوجب عليه ان يسهر الليل كله خارج البيت بالعمل ومتزوج من ثناء زوجه بيضاء جميله وعندها بيبي 6 شهور . كانت علاقتي بيهم كويسه جدا وخاصه الزوجه اللي بتقضي معظم وقتها لوحدها واهلها يسكنون بالوجه البحري . وليس لها حد بالقاهره .
كانت الزوجه ثناء دائما تنادي علي وتطلب مني ان اشتري لها بعض الاحتياجات . او مراعاه طفلها عند ذهابها للحمام واخد الدش . كنت دائما التواجد بالشقه عندهم .
كنت معجب بجسمها النحيف وصدرها الكبير نظرا انها كانت بترضع البيبي وكانت في بعض الاوقات تخرج صدره وترضع ابنها وكنت انا انظر لصدرها واتمني اكون البيبي . لان صدرها كان ابيض مثل الشمع ولا ادري لماذا كانت لا تحرج مني . ولكني كشاب كنت اشتهيها جدا بس كنت لا اجرؤ علي اي شئ. بس ببعض الاحيان كنت اخد منها البيبي والمس صدرها عفويا لمده ثواني وكانت الثانيه متعه لي لان صدرها كان ناعم جدا وسخن كنت بعدها ادخل التويليت عندهم وامارس العاده السريه علي اللمسه . كنت دائما ادخل الحمام بتاعهم وهو حمام وتويليت بنفس الوقت لان البيت كان بالنظام القديم . وكنت اجد هناك غياراتها الداخليه . وكنت امسكهم وامسح بيهم وجهي واضعهم علي زوبري وكانت شهوه غريبه لما اجد كلوت من كلوتاتها وهو فيه بقع صفراء من افرازات كسها .
كان زجاج الحمام بتاعهم من النوع الابيض المعتم ولو حد بالداخل ممكن تري ظلال الفرد وخاصه لو ولع نور الحمام ممكن تشوف خيالات .كنت دائما عندما تترك لي البيبي وتدخل الحمام كنت اذهب خلفها واتمتع بخيالات صدرها . كان للحمام مفتاح بخرم كبير وكانوا لا يستعملون المفتاح فقط كانوا مركبين قفل داخل يقفل الحمام . بس لو بصيت من الخرم كنت تري ماذا بالداخل
.
كنت دائما انظر من خرم الباب ولو حظي كويس كانت بتقف عريانه بمنتصف الحمام وكنت اري طيظها البيضاء المستديره وصدرها الكبير من الرضاعه وكان جسمها ابيض شمع وكانت لها بطن بيسموها بلغه المصريين سوه .كنت دائما اشتهي اراها عريانه وخاصه طيظها.
المهم كنت شاب سخن وكل يوم بسخن وكنت امارس العاده السريه علي اي بنت اقابلها بالشارع حتي فقط لو ابتسمت لي .
المهم كنت دائما اراقبها بعيوني لدرجه انها قالت لي مره عينك اللي عاوزه تدب فيها رصاصه واخدت الكلام بالهزار وضحكنا وقلتلها يابخته زوجكك . قالت هو فين زوجي بالنهار نوم وبالليل شغل . انتم كده يارجاله قبل الزواج شئ وبعد الزواج شئ تاني . قلتلها انتي لو زوجتي ماسبكيش لحظه قالت اهو كلام لما اشوف لما اتزوج ح تعمل ايه . قلتلها اللي كنت عاوز اتزوجها متزوجها . قالت من قولي يالا قلتلها لالالالا ده سر والسر ببير ياثناء . قالت لي اه منك انت ياحمد باين عليك شيطان قلتلها ده انا غلباااااااااااااااااااااااااااااااااان علي راي عادل امام ...................
مرت الايام وهي كل يوم تلبس امامي البنطلونات الاسترتش وتلبس البلوزات اللي علي اللحم وخاصه بالحر . وكنت اشتهيها .كنت احس ساعات انها بتحبني اكون معها علي طول وتتكلم معي.....
بيوم دخلت عليها قالت لي اما عاطف جابلي قميص نوم يجنن . قلتلها فين هو انا اموت بقمصان النوم . جبيته وشفته كان لونه وردي ومفتوح من الجنب وطويل ومعه الكيلوت والسنتيان بنفس اللون .
انا شفت القميص بصراحه زوبري شد وكنت هايج وكنت علي الاخر . قلتلها ايه رايك عاوز اشوفه عليكي . قالتلي انتي واد قليل الادب . الحاجات دي فقط لزوجي ياقليل الادب وضحكنا . قلتها طيب ماليش بالطيب نصيب . قالت عيب علشان ما ازعلش منك .
المهم انا بصراحه هجت عليها . بيوم كنا بالصباح وفجاه سمعت باب الشقه بيقفل وزوجها معاه شنطه ونازل السلم . نزلت وفوجئت انها بقميص النوم . وقلت لها هو راح فين عاطف قالت امه مريضه وح يقعد يومين تلاته بالبلد . والدته تعبانه .
المهم قالت تحب تشرب ايه . اعملك شاي قلتلها اه بس ح اروح فوق اجيب حاجه وارجع . كان زوبري شادد وخاصه اني كنت شايف طيظها من القماش الشفاف لبست شورت رياضه واسع. وتي شرت ورجعت .
كان زوبري شادد وبارز بالشورت . وهي كانت لازلت بالقميص . وانا بصراحه كنت ابص لها من الخلف وكنت خايف تلاحظ تدخل تغير ملابسها .وكل ما اشوفها زوبري يهيج اكتر.... لا ادري لماذا هي بقت بقميص النوم مع العلم انها كانت قد رفضت تلبسه امامي..........
المهم قعدت علي الكرسي وحطيت رجلي علي كرسي اخر وما لاحظتش ان راس زوبري خارجه من الشورت . بصيت علي عنيها لاقتها كل شويه تبص علي الشورت وتغمض عينيها وتدخل لجوه . المهم اخدت البيبي وقعدت الاعبه قالت كويس خليه معاك لحد ما اخد حمام وارجع . المهم ابتدات المياه تنسال من الدش رميت البيبي علي سريره وجريت علي الحمام وبصيت من خرم الباب وكان منظر خطير حسيت انها هايجه وحسيت انها عصبيه .بس زوبري شادد من منظر جسمها.
وقعدت ادعك بزوبري وفجاه قذفت وجبت لبني علي الارض . بحثت عن شئ اخبي جرمتي مالقتش غير بامبرزالولد اخدت واحد ومسحت بيه الارض ورميت البمبرز جسم الجريمه من الشباك .
هي خرجت من الحمام وشافت بقع الميه الممسوحه قالت ايه ده يا احمد قلتلها ده لبن من بزازه الواد.
طلعت لشقتنا وكنت هايج علي الاخر زوبري لا يكل و لا يمل شادد وعاوز التصق حتي بيها فقط .
كنت زي المجنون شهوتي رهيبه مش قادر اقف بوجه شهوتي خلتني جرئ جدا ويحصل اللي يحصل كل يوم اشوف جسمها عريان واسخن خلاص وخاصه كمان زوجها سافر يعني الجو مهيا.
كلمتني ثناء وقالت تعالي اشرب الشاي معي . المهم نزلت وانا حاطت ببالي انيكها مهما كان الثمن حتي لو دخلت السجن . كانت تحب تسمع كلامي وتحب تعمل معي حوارات وتاخد راي بس حسيت انها مش سعيده وانها لا تشبع من زوجها وانها حاسه بالوحده والاهمال . هي لم تقل ذلك بس حسيت بحزنها . اتمنيتها واشتهتها وغريزتي تحركت بطريقه غريبه بالليله دي كنت ح اتجن من زوبري .
المهم روحت لعندها ودخلت هي تعمل الشاي وكان المطبخ بتاعها ضيق روحت وراها وعفيا لمست طيظها بزوبري حسيت ان جسمها قشعر قالت احمد اقعد بره خلي بالك من البيبي وح اعمل الشاي وارجع . هي طبعا مش موضوع البيبي البيبي بسريره ولكن هي تنعبت من ملامسه زوبري لطيظها .
كانت لابسه بوزه بيضه وبنطلون استرتش اسود والليله دي كانت فارده ومنزله شعرها علي كتفها كنت حاسس انها هاجه ونفسها بشئ.
كنت انظر ليها بشهوه غريبه كنت لابس الشورت وكان زوبري شادد للامام . وهي كل شويع تنظر لتحت وتغمض عينيها حسيت انها مشتهيه بس فيه شئ يمنعها .
المهم دخلت غرفتها تغير ملابسها . انا اتجننت وحسيت اني لازم انيكها مهما كان السبب . روحت وراها بعد شويه وفتحت الباب . هي شافت كده زقتني وخاصه وكانت بلوزتها مفتوحه وصدرها للخارك ابيض وردي . اتجننت اكتر . قالت لي ايه ده انت بتعمل ايه انا ح اصوت . عيب عليك انا وثقت فيك عيب . انت بتعمل ايه يا احمد قلتلها بعمل اللي كنت عاوز اعمله من سنتين .
واخدتها بين زراعي ودفعتها علي السرير ونمت فوقها وهي ح تصوت حطيت ايدي علي فمها . نزلت علي صدرها وانا امص فيه ومسكته بعنف من فوق السنتيان ولم استطيع تقليعها السنتيان كانت لابسه البنطلوت الاسترتش . حطيت ايدي علي كسها وهي تدفعني . ابتدات احاول امص شفايفها وهي تلف راسها لليمين والشمال . كنت متملكها وماسكها بكل قوتي فشهوتي خلت قوتي عشره اضعاف . كانت قد تعبت من الحركه والفرك والدفع .
المهم ابتدات قوتها بالضعف وابتدات بالاستسلام . كنت نزلت علي كسها من فوق البنطلون وابتدات بعضه وهي تضم رجلها علي بطنها . المهم دخلت ايدي من البنطلون بالعافيه لاقيت كسها مليان ميه . وضعت صباع بكسها صرخت صرخه غريبه وتاوهت وهي تمسك شعري وتشده حتي اتركها . كان الم الشعر ولا شئ لان شهوتي الغت الحواس الاخري .
اخيرا قلعتها السنتيان ومسكت صدرهاا نزل اللبن من صدرها لانها كانت ترضع . المهم نزلت علي كسها وحاولت تقليعها الكيلوت . كانت فخادها بيضه وناعمه كانت خلاص ابتدات تهيج وابتدات تستسلم للامر الواقع . قالت لي ح اقول لاهلك قلتلها الليله انا ياقاتل يامقتول قالت لي ماكنتش احسبك كده .حسيت انها مشتهياني بس فيه شئ بيمنعها مش قادره تقاومني اكتر ......
المهم مسكت البنطلون ونزلته لنصف رجلها وكان ابيض بورد احمر . مسكت كسها من فوق الكيلوت وحسيت انها استسلمت خالص . نزلت الكيلوت ورايت كس احمر وردي كله سوائل وخيرات . نزلت عليه الحسه وهي تمسك شعري وتقولي كفايه كفايه ارجوووك ارجووووووووك احمد اف مش كده استني اقلك شئ قلتلها مش عاوز اسمع شئ .ممكن نتكلم ارجوك كلمني وانا شغال ......
طلعت زوبري من الشورت قالت ح تعمل ايه اعقل يامجنون انا متزوجه ارجوكك احمد انت عارفه كده ايه وانا لا اسمع شئ . فقط كل شهوتي متجمعه براس زوبري .
المهم حطيت الراس عند كسهاوهي راحت فيها وقالت اف عليك حرام عليك.
دخلت الراس وهي افففففففففففففففففففففففففففففف روحت دفعه لجوه وهي تقول اخ اخ اخ اي ي ي ي ي
دخلت زوبري كله وهي ابتدات بالاستسلام ونمنا علي بعض واخدتني بين يدها وحسيت باحلي متعه واسخن كس كانت اول مره لي ادخل زوبري بكس امراه . وفجاه قذفت من الشهوه وهيتقول اخ اخ اخ اخ ايه ده انت جبت كتير ئوي اف اف اف . حسيت ان زوبري لا يكل ولا يمل لفتها ابص علي طيظها ابتدات بدفع طيظها للخلف وخاصه انا لو لمست ناحيه كسها . حسيت ان خرم طيظها احمر وردي جسم كله انوثه رهيب رهيب . حطيت لساني علي طيظها واخدت بلحس طيظها وكانت ناعمه وسخنه ولذيده .
المهم دخلت صباعي من ورا بكسها كانت شوربه كلها افرازات سخنه . المهم حطيت زوبري بكسها من ناحيه طيظها واخدت انيك فيها وكانت مره طويله جدا ارتعشت تلات مرات وهي تقولي انت ليه عملت كده انا زعلانه منك . انتهت الليله ورجعت شفتنا . وانا اتزكر احلي ليله واتزكر احلي كس . بعد شويه اتصلت وقالت انت ليه عملت كده انا زعلانه منك انا بصراحه زعلانه من نفسي . المهم قلتلها خلاص طالما كده مش ح اوريكي وشي تاني . وكان زوبري شادد للمره الرابعه .
قفلت السكه وروحت بالنوم بعدها بساعه اتصلت وقالت احمد احمد مش جيلي نوم . قلتلها اصبري . خبطت علي بابها ولم تفتح قلتلها لو مافتحتي مش ح اوريكي وشي واخدت بطلوع السلم . وانا بالسلم فتح الباب . ورجعت مالقتها بالباب لقتها بغرفه النوم وهي لابسه قميص النوم الوردي . جريت عليها واخدت احضنها ونمت فوقها وحسيت انها تريد اكتر واكتر وكانت ليله ما بعدها ليله .مسكتها ونكتها بعنف وكانت مشتهيه وقالت بوسط الكلام انا بحبك من زمان احمد...................
تعددت لقائاتي بثناء وخاصه ان زوجها كان دائما بالشغل ليلا .
سته شهور نيك واحلي نيك . بعد ذلك رجعت ثناء لبلدها بالوجه البحري ولم ترجع تاني وعشت علي زكريات اول نيكه بحياتي. ارجو ان تكون عجبتكم


Other Sites

More Hot Sex Photos Click here

More New Hot Sex Stories Click here

More Hot Sex Videos Click here

Arab College Girls hot videos

Arab Aunties Mobile number

أغتصاب كس وطيز


أغتصاب كس وطيز


أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي
طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء
البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى
نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني
مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة,
انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة
ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص
زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67
كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا
ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة
عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة
وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي
الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي
بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه

يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة
عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت
بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة
إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة
وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي,
فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع
الواجبات.
مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن
يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان
يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان
أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني
طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث
عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى
بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة
هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل
جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى
الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها
شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان,
طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى
لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها.
حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها
الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا
وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من
امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان
صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول
المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود
للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون
ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة
موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي
أدفع ثمن الوقود.
• قلت: السلام عليكم.
• العامل: وعليكم السلام.
• قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته.
• العامل: بتعرفي انك حلوه.
• قلت: نعم! ايش حكيت!!
• العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام
تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
• قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, احكيلي كم تمن
البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا
يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود,
وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب
الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص
قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي
بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في
حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم, عريض
ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر
لهذا الزب العملاق.
• العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسياره ايش
عملتوا بزبي, من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي
تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس.
• قلت: اسمع انت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل
بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على
الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة.
• العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل انا رح
ادفعه بس أستري على ما بدى مني.
• قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض
متلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت
اختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها
بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه
اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا
يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة
بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير
به, حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن
رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في
منه", والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل.
بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان.
لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء
مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس
قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح
القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل
بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه
لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي سأدخل
المحطة لملئ الوقود, حاولت أختي ان تقنعني أن لا
ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة
لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق اذا
كان هناك خطأ ام لا.
دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن
رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من
تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى
تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم.
• العامل: وعليكي السلام.
• قلت: انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
• العامل: انتي جايه عشان زبي, ما قدرتي تقاومي
اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه
بالجلباب.
• قلت: ايش بدك؟
• العامل: هيك صرنا حلوين, بدي أنيكك.
• قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي, وازا
تأخرت تجي وتشوفنا.
• العامل: ليش نخنا بدنا نحرم اختك من النيك رح
نعطيها نصيبها منه.
• قلت: أختي لا بس أنا.
• العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟
• قلت: لأ مش هيك الحكايه, بس اختي لساتها صغيره
عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها
شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار
بيني وبينك.
• العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في
الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
• قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني
ما بدي أختي تستعوقني, رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد
راحتنا بالنيك.
• العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟
• قلت: رح حاول بكره.
• العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره.
• قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه.
• العامل: تفضلي ايش هو؟
• قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك.
• العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله
واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في
السيارة ولم تاتي الي.
• العامل: لا تخافي, أختك لساتها بالسياره انا
شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا
الغرفه قبل ما تجي.
دخلت الى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك
زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره
وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه
لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق
الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز
امامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه
واداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي
كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن
يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري.
استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن
ملامسة يدي لزبه.
• قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
• العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت
متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي.
• قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك.
• العامل: وزب زوجك؟
• قلت: كنت مفكراه كبير بس بالمقارنه لزبك غير
موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي
يضل فيكي لآخر حياتك, آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب.
أبعدت الى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه
قذائف منيه كالصاروخ, بل انها خرجت كماء كان خلف سد
ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما
يقارب ثلاثة امتار.
• قلت: صار لازم روح.
• العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك
المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي
ويكون حد غيري وما تلاقيني.
• قلت: ماشي, اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في
لمس زبه, وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة
في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني
سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما
افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة
وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت
افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت
للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا
أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي
اذهب اليه.
• ابراهيم: الو
• قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم.
• ابراهيم: اهلا اهلا مريم, تصدقي كنت حابب اتصل
بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
• قلت: لهذه الدرجه اشتقتلي.
• ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي, ايش
رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني.
• قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
• ابراهيم: وانا بإنتظارك.
• قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص
وبعدها ترجع للشغل.
• ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات
اللازمه.
اغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من امي ان
ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض
الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي
أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما
تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت
السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة
وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت
عليه.
• قلت: السلام عليكم.
• ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي.
• قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن
البيت.
• ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه
جوا نستمتع سوا.
• قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على
الفراش نيكني على الواقف.
• ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من
لحمك.
• قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما
نعمل شي.
• ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف
بنيكك على الواقف, اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي
على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم
بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه, وفك
رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على
ظهري, اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب
ثديايمن فوق الجلباب.
• ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو
معقول انتي اكيد ملاك.
• قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني
وخلصني.
• ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل
ملابسك وانتي هيك.
• قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى
تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
• ابراهيم: حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم
انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي
التي قادتني الى هذا المكان, رفع ابراهيم جلبابي الى
وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة
وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي, ودون أن يقول
كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت
معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم,
آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني
آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه
أأه أأه أأه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه
آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: آآه آآآه آآآه كس امك قحبه بنت قحبه
آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا
شرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه والله بوجع
آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه
ابراهيم زبك برحمي اطلعه شوي.
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى
شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
• صرخت:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ
يلعن أبوك خزقت رحمي.
• ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآآآآآآآآح خدي
آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
• ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبه خدي.
بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج
مني, وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة
كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في
احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل
كسي, شعرت وكأنه يغتصبني, كان ألم نياكته لي قويا
مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من
النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف
بداخلي كمية هائلة من المني.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب
جوا كسي, انت رح تحبلني هيك.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي, وأخرج زبه من كسي. لم تحملني
قدماي وسقطت على الأرض.
• قلت: انت اوجعتني كتير, احنا ما تفقنا هيك, كان
اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
• ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك
ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه
قحبه للنيك وبس فاهمه.
• قمت والغضب يملأني: انت الكلب والحقير انا فعلا
سافله يللي قبلت خلي كلب متلك ينيكني.
• ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه, وخاينه
كامن.
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي
وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
• قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب يا حقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب,
ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة
قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني
على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق
وجهي.
• ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبه ازا بتشتميني كمان
مره بنيكك وبنيك امك وكل بنات عيلتك يا بنت
الشرموطه, رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي
عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك
وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البش يشوف لحمك
المنيوك, فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق
في وجهي.
• ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه.
• قلت وانا أبكي: فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
• ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك
يا شرموطه قبل ما العن تعاريس امك.
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد
امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري
وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت
على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة
شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني
وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
• قلت: أرجوك تنيكني ارجوك.
• ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية
ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي مشان الله تنيكني بدي
أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا
مشرموطة زانية ارجوه بان ينيكني.
• قلت: ابراهيم مشان الله تنيكني ابوس رجليك
تنيكني وتلعب علي, أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها
لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
• ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني
زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت
حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
• قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي
زبك انت يضل جواي.
• ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره.
• قلت: بدي تنيكني.
• ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي
زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه
بسرعة, وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه,
وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي, اقترب مني وطلب
مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه
فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل
رأس زبه بفمي, لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه
كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير, لكنه أمسك
بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه,
وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه
الكبير بفمي أمصه, كنت كمن وضعت بفمها برتقالة
كاملة, شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه, واخذت
امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك
بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى
الداخل والى الخارج, وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى
فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه
الى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك, فأخرج زبه من
فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية
وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته
وعاندته فيبؤلمني, فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه
ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من
النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية مما جعلني اتقيأ
مرة اخرى وجعلني أنام على الأرض ونام هو فوق رأسي
وأدخل زبه مرة اخرى بفمي لكن هذه المرة وانا نائمة
على ظهري ظننت للحظة انه أخطأ مكان إدخال زبه فهو
ينيكني بفمي لا بكسي وتقيأت مرة اخرى ثم وضع زبه
بفمي مرة اخرى واخذ يزيد من سرعة نيكه لي بفمي حتى
تدفق منيه وقذفه في فمي حاولت بصقه لكنه أبقى زبه
بفمي حتى أبتلع منيه ورغما عني ابتلعته, كان لزجا
مالحا حارا لم أتذوقه من قبل, أجبرت عليه وتحملت
طعمه المقرف حتى أنجو من بين يديه. قام ابراهيم
واستلقى فوقي واخذ يمص ثدياي ورفع قدماي وفرج بين
فخذاي وأدخل زبه بكسي واخذ ينيكني, كنت تحته كفراش
له ينيكني بكل حرية حتى أني كنت أتنهد وأئن بصوت
يشجعه على ان ينيكني اكثر فأكثر, قذف منيه بداخل كسي
ست مرات وأنا مستسلمة تحته له ولا يأخذ فكري سوى
خشيتي أن أحمل من هذا الرجل الذ ي يسكب منيه بأحشائي
كمن كنت ملكه.
عندما فرغ من المرة السادسة استلقى على الأرض وجعلني
أصعد فوقه وأدخل زبه بكسي وأبدا بالصعود والنزول على
زبه ليخترق أحشائي وينيكني كان مؤلما اكثر مما كنت
أشعر به وهو فوقي, وأنهى بداخلي ثلاث مرات أخرى,
صحيح أنني لم أشعر بمتعة كهذه المتعة الجنسية من قبل
لكن الإهانة التي تلقيتها منه وشعوري بأنه يغتصبني
جعلتني أشعر بمهانة وعدم الرضى عما يحدث لي. بعد
المرة الثالثة نمت فوق بطنه صدري على صدره وفمي
ملتصق بفمه شفتاه تقبل شفتاي. وبعد مداعبة لوقت طلب
مني ان أجلس على اربعة كوقفة الكلبة. نفذت امره
بسرعة وأنا أنتظر بفارغ الصبر متى يطلق سراحي
ويحررني من هذا الأسر, بصق على فتحة طيزي وأخذ
يبعبصني باصابعه.
• قلت: آآآآآآآه ابراهيم بدك تنيكني بطيزي؟
• ابراهيم: مش انتي يا حبيبتي حكيتيلي انك نفسك
تجربي النيك بطيزك وانه زوجك ما رضي ينيكك؟
عرفت مباشرة بانه يريدني ان اطلب منه ان ينيكني
بطيزه.
• قلت: أيوا أيوا صحيح بس كنت مفكري انك ما رح
تقبل تنيكني انت كمان بطيزي.
• ابراهيم: انا مستعد أعمل أي شي بيسعدك يا روحي.
شعرت برطوبة في فتحة طيزي ثم شعرت برأس زبه يدخل
بداخل فتحتي الشرجية, صرخت من الألم لكن ابراهيم اخذ
ينيكني دون ان يلقي لالمي أي إنتباه فأنا مجرد متعة
يفعل بها ما يشاء, شعرت بان طيزي قد شقت نصفين, ورغم
صرخاتي وانيني إلا اني لم اجد من ابراهيم الا مزيدا
من الايلاج ف يداخل طيزي حتى اني شعرت برأس قضيبه
يدخل الى مصارين بطني, كان مؤلما جدا, لم أشعر بمثل
هذا الالم من قبل, لقد قعرني تماما, وأنزل منيه
بداخل طيزي أربع مرات, ثم جعلني أنام على بطني وأخذ
ينيكني بكسي حتى أنزل به مرتين أخريين, كنت كمرحاض
له يكب بداخله كل منيه لا أعلم من أين يفرز كل هذا
المني لكني امتلأت تماما به.
جعلني قبل ان ارتدي ثيابي واغادر أمص زبه وأبتلع
منيه. ثم حررني لأخرج وأكتشف أني كنت ركوبة له طيلة
سبع ساعات.
عدت الى البيت مرهقة تماما وعندما سألتني أمي وأبي
عن سبب التأخير ادعيت بأني قد تهت بالمدينة وأخذتني
الشرطة الى النقطة وقامت بالتحقيق معي عن سبب تجوالي
بهذا الشكل في المدينة ولم يسمحوا لي باستخدام هاتفي
الخلوي أو محادثة أي شخص ولم يتركوني الا الآن.
انطلت الحيلة على أهلي وظننت بأني قد نجوت, دخلت الى
الحمام واغتسلت من الجنس الذي مورس علي طيلة سبع
ساعات وذهبت الى غرفتي لأقبل ابنتي وأنام على سريري
وما زال الألم بكسي وطيزي من ذاك الزب الكبير الذي
خرقني.
للأمانة منقولة

Other Sites

More Hot Sex Photos Click here

More New Hot Sex Stories Click here

More Hot Sex Videos Click here

Arab College Girls hot videos

Arab Aunties Mobile number

الشرطي والمدام


الشرطي والمدام


كانت لى صديقه حكت لى عن تجربه مرت بها
هى فى العقد الثالث من عمرها
امراه بيضاء متوسطة الطول لها شعر جزاب ليس له مثيل اسود طويل كثيف يهبط عل جسدها حتى اسفل مؤخرتها المملؤه سيقانها مملؤه لا تكاد تراهم حتى تثتاثرك بجمالهم عيناها زرقاوتان لها شفاه غليظه مملؤه لونها دائما وردى
اما صدرها فهو قافز فى حريه .
صديقتى هذه متزوجه من عقيد شرطه تحكى صديقتى انها فى احد الايام جائها عسكرى لقضاء احتياجاتها كالعاده وبعد ان احضر المتطلبات دخل ليضعهم فى الداخل ولكنه ابطء قليلا فأحست ان هناك شيئا ما يحدث فى الداخل بين الخادمه والعسكرى وعند خروجه طلبت منه احضار شىء اخر من اسفل واوهمت الخادمه بانها ستنام لانها متعبه وصعدت الى غرفتها واخذت تراقبهم وعندما اتى
العسكرى ودخل الى المطبخ هبطت هى الى اسفل واخذت تمشى على اطراف قدميها واقتربت من الباب وراتهم وهم يقبلون بعضهما اقتربت اكثر وضربات قلبها تذداد اخذت تراقبهم وتسمع اصوات الخادمه حتى تملكت منها الشهوه انتظرت كثيرا حتى ترى منهم ما يثلج قلبها وبعد .........اخرج الرجل قضيبه انه رائع لم ترى مثله فى حياتها انه يعادل اثنين من زوجها كان الفتى نحيفا بعض الشىء ولكن ذكره بدينا رجعت صديقتى للخلف خطوتين وافتعلت صوت لقدميها على الارض ودخلت عليهم وهى تصرخ فى وجههم وامرتهم ان يبقوا كما هما حتى ياتى الباشا توسلا اليها ولكنها صممت على موقفها عند ذالك لم يجدا مفرا غير ان يستسلما للامر الواقع اتصلت بزوجها الذى حضر على عجل عندما راهم صفع الفتى على وجهه واحضر حبلا وقام بربطهما معا حاولت ان تعرف ما جدوى ذلك قال لها حينما ينتهى من غداءه سوف يسلمهما الى القسم ويجب ان يتزوجها بعد الغداء قام زوجها ليستبدل ملابسه دخلت خلفه وخلعت ملابسها محاوله استغلال المشهد لكسب جزءا من المتعه وبادلها زوجها الشعور وارتميا على السرير لكن سرعان ما انتهى كعادته امرها ان تعد له الحمام عندما عادت من الحمام وجدته غارقا فى النوم حاولت ايقاذه قال لها ايقظينى بعد ساعه هبطت الى اسفل وجدت الفتى المقيد مقتربا من الخادمه المقيده وقضيبه فى شدة انتصابه دخلت عليهم واخذت الخادمه الى غرفه اخرى وعادت الى الجندى اخرجت قضيبه ووضعته فى فمها كان كبيرا ودافئا فكت قيوده ضمته الى صدرها قالت لى انها كانت لاتريد ان تقبله فقد كانت رائحة العرق تفوح منه ولكن قضيبه له جازبيه خاصه نامت بجانبه على ظهرها واغمضت عيناها الزرقاء مرت ثوانى ولم يفعل شىء نظرت اليه وجدته مغمض العينين خجلا مدت يدها وجزبته فوقها ارتمى عليها ولم يفعل شىء ضربته بقبضة يدها وهى تعض على شفتيها فى اشاره الى ان يفعل ما يحلو له تحرك فوقها على استحياء مدت يدها وامسكت قضيبه ادخلته
بعض الشىء ضغطت على موخرته حتى يدخله
تيقن الفتى ودفعه دفعه جعلت الاه تخرج منها رغما عنها مد يديه الى صدرها واخرجه وخاص براسه بين جبلين من اللحم الابيض الشفاف التقت شفتاها واخذ يمصمص فيهما امسك بخدها باسنانه كانه الهمجى لحس وجهها بلسانه حتى عيناها لم يتركها انه بارع وهى فاتنه قبض على رقبتها باسنانه وامسكت يداه بمؤخرتها واشتدت السخونه وخرج ماء المتعه فى فرجها ليطفىء نارا ملتهبه نهض من فوقها وقيدته كما كان وصعدت الى زوجها بعد ان اعادت الخادمه بجواره هبط الاثنان من اعلى وتوجها اليهم واخذ الضابط يخبر الفتى بانه يجب عليه ان يتزوج الفتاه وانه سيكون رحيما به وبها ولن يذهب الى القسم وسيحضر اهل البنت هنا ويعقد عليهم هنا احس الفتى براحه واحس ان صديقتى كانت وراء هذا القرار المتحول لزوجها خرج الرجل ومن خلفه زوجته والفتى يراقب مؤخرتها وهى مبتله من ماءه

Other Sites

More Hot Sex Photos Click here

More New Hot Sex Stories Click here

More Hot Sex Videos Click here

Arab College Girls hot videos

Arab Aunties Mobile number

سكس على ضفة النهر


سكس على ضفة النهر


كنت اجلس لوحدي على ضفة النهر ،، انظر إلى قاربي الصغير تارة ، وتارة أخرى انظر إلى الشمس التي تلتهب خيوطها أثناء النهار لتلقي بأشعتها الغاضبة على كل البشر ،، فالنهر هادئ والبحيرة صغيرة من أمامي وشجر النخيل يتراقص بهدوء وكأنه يراقب حركاتي ،، أما لون الجمر ، انه لون الشمس التي تنسدل شيئا فشيئا كالضوء الأحمر في غابة مليئة بالعتمة والخوف ، فلا خيار أمامي آن افعل شيئا سوى آن استسلم لقدري آو يأخذني قاربي الصغير إلي بر الأمان …. نمت .. نعم نمت بصدري العاري على رمال الشاطئ أنها في الحقيقة رمال نهر حزين …. واصحو بعدها على يد رقيقة تداعب صدري العاري وانظر أمامي في غروب الشمس والليل يبدو انه لن يأتي … فتاة شقراء الوجه ام بيضاء لها عيون عسلية وشعر طويل يغطي وجنتاها وكانها حورية من حوريات البحر … جاءت لايقاظي وتشع نورا وغموضا …. تداعب صدري العاري وانا انظر لعينيها العسلية وكانني اجد ضالتي التي فقدتها منذ زمن بعيد ….
صامته هادئة لا تتفوه بحرف واحد وانما تتحدث من خلال عيونها وثوبها الأبيض الخفيف الذي ترتديه على لحمها دون آن ترتدي شيئا تحته …. صدر دائري عاري أثداء ملتفه وكأنها زهر الورد الجوري وبطن أملس ناعم وذراعين جميلان ، شعر كثيف يكسو عانتها من الأسفل ملتف وكأنه عش لعصافير حزينه … إنها لا تزال مبتله جسدها مبتل وكأنها كانت تسبح آو تعوم في أسرار الماء
…قالت بصوت خفيف حازم ولكنه هادئ : هيا آيها الشاب !! هيا …. لكني سالتها وكآني اسال نفسي الحائرة الى اين ؟؟؟ ركبنا القارب الصغير وجلست تلك الفتاة خلفي ونزعت ثوبها الابيض الخفيف وكانها برتقالة تقشر نفسها من نفسها ،، كانها الموز الذي يتقشر ليظهر البياض والعسل ،، الصقت صدرها بظهري وانا احرك المجداف يمينا ويسارا وهي تلصق صدرها وثدييها الناعمتين على ظهري واشعر بدفيء غريب وشديد وسخونه تلهب كل جسدي ،، انها تضع وجهها وشفتاها ولسانها على ظهري من الخلف وتقبل رقبتي بشفتاها وتمص اذناي وكتفي وتحرك لسانها بكل غرابه وسرعة انه اشبه باللهب الذي يحرق جسدي من الخلف ، ثم تداعب ظهري باصابعها وكانها تبحث فيه عن شئ وكانها تعزف على قيثارة ما ،، انها تنزل شفتاها للاسفل الى اسفل ظهري وتلحس كل شعره في ظهري وجسدي وتلف ذراعيها حول بطني وتحسس عليه بعنف وحرارة وهدوء مع قبلات سريعة ولذيذه تدغدغ كل جسدي وتجعلني اذوب في عالم آخر ، عالم السحر والاستسلام ،، وكأنها القائد الذي يأمر جنده المطيعين بالتحرك إلي الجبهة دون ابداء الأسباب …
إنها تضع أصابع يديها إلي اسفل بطني ولاتزال تلصق صدرها بظهري وقضيبي ينتصب شيئا فشيئا ،، لقد أغمضت عيناي ولم استطع المقاومة لست قادرا على التحرك خطوة واحده للأمام أصبحت يداي كقطعة القماش …. إني اشعر بنفس ساخن يهب على ظهري وأصابع سريعه تفتح سحاب الشورت الذي ارتديه وتدفعني للخلف لانام في حجرها وتفتح كلتا ساقيها وتضم بينهما رأسي ووجهي وانفي وعيوني وشفتاي وتتقدم بطريقة رائعه ولذيذه وهادئه ومنسقه لتصل فاها بزبي المنتصب وتبدا لحسه ولعقه ومصه وفخذيها يضغطان على كل وجهي ، إنها تتخذ وضعية 69 في داخل القارب ثم تحرك كسها الكثيف بالشعر على انفي ووجهي،،، ولساني يبدأ التحرك ليدخل بين الأدغال ويمص الشعر الناعم شعر كسها وشفا يف كسها وهي تمص زبري في نفس اللحظه وتبصق عليه ثم ترضعه رضاعة الطفل لثدي أمه … ويخرج صوتها مع نفس عميق من خارج فمها ،، وقلبها وقلبي يخفقان وتتأوه وتقول آه ه آووه امممم اييي زبك لذيذ نظيف رائع سوف العقه وامصه بل سوف آكله كله وتضع زبري في كل فمها وتداعب خصاوي زبري ثم تقرصهما وتلحسهما وتنزل برأسها ولسانها بين فخذاي، وأنا اضغط بفخذاي على راسها وهي تضغط بفخذيها على راسي وامص كسها الصغير الكثيف المليئ بالشعر واللذيذ ثم تصدر هي صوت عال وتصرخ اخ خخخخخخخ اووووههههه امممممممممم واوووووووووو وتتحرك بسرعه اشد من سرعة الرياح !! وقوة هائلة وكأنها تطحن برأسي وتعض زبري لاصرخ انا ويسمعني سمك النهر وعصافير الشجر انها عضة قوية على زبري ثم اصبح لساني يمص حافة طيزها وخرم طيزها واحرك براسي للاعلي والاسفل وهو بين فخذيها الناعمتين لالعق عصير كسها ، وقلت لها اريد ان اقذف اوووه اييي سوف يخرج الحليب من زبي لكنها ضغطت عليه وقالت انتظر حاول ان لا تقذف وابعدت كسها وفخذيها عن وجهي وجلست بسرعة على راس زبي ومسكته بيدها الناعمة واصبحت تضع راس زبري على خرم وخزق طيزها وتتحرك للاعلي قليلا ثم دخل زبري في طيزها بل في احشاء طيزها حتى اختفي كله بالداخل في طيزها ، ومن شده المتعة والحرارة قمت بقذف كل ماء زبري في داخل طيزها الناعمه وسمعت منها كلمات ( نيكيني اه اخزقني اييي امممم نيكيني نيكين ايييي اههههه حتى انها بللت كل زبري بماء كسها وجاء ضهرها الساخن على زبي ثم الغريب انها اصبحت تمص زبري مرة اخرى وتقول تعال تعال انا ممحونه البحر والطبيعة انا منيوكه بدي تنيكيني كمان وكمان في كسي ادخل زبرك في كسي افتحني فانا عذراء لك وشرموطتك ومنيوكتك لك بدي احبل منك انت من زبرك بدي انتاك اووهه اههه امممم يللاااا يلا يللااااا لكني لم اكن قادرا على المقاومه فان زبري قد ارتخى قليلا ، فاصبحت تدلك صدري باثدائها الناعمة وتفرك صدرها بصدري بكل قوة وتضع شفتاها على شفتاي وتداعب لساني وتلعق فمي وتدخل لسانها في فمي وتلحس رقبتي بعنف وتمص اذني وذقني وصدري وتفرك صدري حلمات صدري وتعض عليهم وتلحس بهم ثم تخرج لسانها لتمص بطني وصرتي بعنف وحرارة … الامر الذي جعل زبي ينتصب مرة اخرى بعنف ثم قامت بتقبيل زبي وبصقت عليه وعيونها تقدح شرارا وحبا وفرحة لتجلس عليه وتفركه بزنبورها وشعر كسها الكثيف وتلفه يمينا ويسارا وتكشطه من اطرافه وتلاعب كسها الصغير به حتى انه دخل دون استئذان في كسها وفتحة فرجها ،، إنه يدخل ويخرج بقوة وهي مغمضة العينان تقول : اوووه اههه امممم واااوووو اييييي نيكيني نيكني ايوه نيكيني اهههههه اووووه ايييي لاصرخ مره اخرى واقذف في كسها الصغير كالقنبله في كسها اللذيذ ثم تثني بطنها على صدري وتلحس شفتاي ولساني وانا اقذف اقذف اقذف بعنف حتى إنها بعد قليل هدأت واستقرت نفسها وارتخت وزبري في كسها يرتخي شيئا فشيئا وصدرها

Other Sites




More Hot Sex Photos Click here




More New Hot Sex Stories Click here




More Hot Sex Videos Click here




Arab College Girls hot videos




Arab Aunties Mobile number

ناديه طيز

ناديه طيز



ستيقظت مبكرا هذا الصباح فى السادسة والنصف ، على تشنج وألم شديد فى رقبتى استيقظت مبكرا هذا الصباح فى السادسة والنصف ، على تشنج وألم شديد فى رقبتى
، رأسى منتفخ وتؤلمنى وأشعر بارتفاع كبير فى الضغط ، يستيقظ الناس ، رأسى منتفخ وتؤلمنى وأشعر بارتفاع كبير فى الضغط ، يستيقظ الناس
والمخلوقات وهم نيام فى فراشهم على ظهورهم أو بطنهم أو جنوبهم ، أو حتى وهم والمخلوقات وهم نيام فى فراشهم على ظهورهم أو بطنهم أو جنوبهم ، أو حتى وهم



جالسون مثل البوابين والحراس، والموظفين على مكاتبهم فى الوزارات، ولكننى جالسون مثل البوابين والحراس، والموظفين على



دائما أستيقظ واقفا مشدودا قائما ، وكأننى لم أعرف أبدا طعم النوم. دائما أستيقظ واقفا مشدودا قائما ، وكأننى لم أعرف أبدا طعم النوم[/font].

رأسى رأسى



مشدود جدا وخدودى ناعمة ، عينى الوحيدة فى وسط رأسى لاترى شيئا فى ظلام مشدود جدا وخدودى ناعمة ، عينى الوحيدة فى وسط رأسى لاترى شيئا فى ظلام[/font]



الحجرة الباردة ، فالتكييف يعمل طوال الليل الحجرة الباردة ، فالتكييف يعمل طوال الليل

، أشعر بأننى ممتلىء ومتعب ، أشعر بأننى ممتلىء ومتعب

وهناك شىء يضغط من تحتى بقوة، يريد أن يخرج منى ، أمرت صاحبى أن يتقلب بى وهناك شىء يضغط من تحتى بقوة، يريد أن يخرج منى ، أمرت صاحبى أن يتقلب بى



يمينا تارة ويسارا تارة أخرى حتى أمرغ وجهى وأدعك رأسى فى المرتبة تحته ، يمينا تارة ويسارا تارة أخرى حتى أمرغ وجهى وأدعك رأسى فى المرتبة تحته ،



ففعل على مضض وقد أيقظته أحاسيسى من أحلى وأعمق نوم ، كما أوقظه كل ففعل على مضض وقد أيقظته أحاسيسى من أحلى وأعمق نوم ، كما أوقظه كل



صباح، فمد يده يربت على ظهرى ويدلك جسدى ورأسى ويحايلنى بحب ورفق أن صباح، فمد يده يربت على ظهرى ويدلك جسدى ورأسى ويحايلنى بحب ورفق أن

أنام أنام

وأن أتركه يستمتع بنومه هو أيضا فالوقت لايزال مبكرا، فلم آبه ولا أهتم وأن أتركه يستمتع بنومه هو أيضا فالوقت لايزال مبكرا، فلم آبه ولا أهتم



بشخصيته المتسامحة الطرية المتخاذلة ، هذا الصاحب الكسول ذو الجسد الكبير بشخصيته المتسامحة الطرية المتخاذلة ، هذا الصاحب الكسول ذو الجسد الكبير



الممتلىء دائما بالطعام ، والذى يضايقنى بشرب لترات من السوائل بحجة الحر الممتلىء دائما بالطعام ، والذى يضايقنى بشرب لترات من السوائل بحجة الحر



والصيف، حتى فى والصيف، حتى فى

الشتاء فإنه تعود أن يشرب لترا من اللبن المثلج قبل النوم. المهم تساءلت فى الشتاء فإنه تعود أن يشرب لترا من اللبن المثلج قبل النوم. المهم تساءلت فى



نفسى وأنا أتعذب من تدليك رأسى وبطنى بقوة فى مرتبة السرير القطن بقوة ، نفسى وأنا أتعذب من تدليك رأسى وبطنى بقوة فى مرتبة السرير القطن بقوة ،



متخيلا أرداف حبيبتى نادية طيظ الطرية المكورة الحنونة ، وتمنيت لو أن نادية متخيلا أرداف حبيبتى نادية طيظ الطرية المكورة الحنونة ، وتمنيت لو أن نادية



طيظ طيظ

كانت معى الآن، ما اليوم كانت معى الآن، ما اليوم

؟؟ آهه ؟ اليوم هو الثلاثاء موعد حضور ؟؟ آهه ؟ اليوم هو الثلاثاء موعد حضور

نادية طيظ الى الشقة؟ هل أستطيع الأنتظار كل هذا الوقت حتى تأتى نادية طيظ نادية طيظ الى الشقة؟ هل أستطيع الأنتظار كل هذا الوقت حتى تأتى نادية طيظ



، يا الهى ، نادية غالبا تأتى فى حوالى العاشرة والنصف أو الحادية عشرة ، ، يا الهى ، نادية غالبا تأتى فى حوالى العاشرة والنصف أو الحادية عشرة ،



تضايقت بشدة لأن صاحبى عاد يتقلب بجسده وبى فأبعدنى حتى عن المرتبة ، وهو يخنق تضايقت بشدة لأن صاحبى عاد يتقلب بجسده وبى فأبعدنى حتى عن المرتبة ، وهو يخنق



رقبتى ويضغط رأسى بأصابعه الدافئة بحنان سخيف يضايقنى بشدة ، أحاول أن رقبتى ويضغط رأسى بأصابعه الدافئة بحنان سخيف يضايقنى بشدة ، أحاول أن



أبتعد وأن أدفع أصابعه بعيدا عن رأسى بلا فائدة، وفجأة تقلصت صديقاتى أبتعد وأن أدفع أصابعه بعيدا عن رأسى بلا فائدة، وفجأة تقلصت صديقاتى



البيضتين أو من يسمونهما الخصيتين ، واندفعتا لأعلى تضغطان على قاعدتى من البيضتين أو من يسمونهما الخصيتين ، واندفعتا لأعلى تضغطان على قاعدتى من



أسفل، فنزلت يد صديقى تتحسس الخصيتين بحب ومودة وتقدير فحمدت الله أنه انشغل أسفل، فنزلت يد صديقى تتحسس الخصيتين بحب ومودة وتقدير فحمدت الله أنه انشغل



ببيوضه وتركنى فى حالى. فجأة اهتزت الدنيا وارتجت ووجدت نفسى معلقا من ببيوضه وتركنى فى حالى. فجأة اهتزت الدنيا وارتجت ووجدت نفسى معلقا من



عرقوبى متشعلقا بجسد صديقى بين السماء والأرض ، وقد وقف وانتزع الكلوت الذى عرقوبى متشعلقا بجسد صديقى بين السماء والأرض ، وقد وقف وانتزع الكلوت الذى



كان يغطينى وتعودت السكون والنوم داخله فى حالى ، وجرى صاحبى الى التواليت، كان يغطينى وتعودت السكون والنوم داخله فى حالى ، وجرى صاحبى الى التواليت،

ووقف أمام المرحاض، وصوبنى كالمدفع نحو المرحاض ، فاتحا بين فخذيه، واستند ووقف أمام المرحاض، وصوبنى كالمدفع نحو المرحاض ، فاتحا بين فخذيه، واستند



بيده الى الحائط خلف المرحاض ، ولم يزل مغمض العينين فلم يزل فى حالة تشبة بيده الى الحائط خلف المرحاض ، ولم يزل مغمض العينين فلم يزل فى حالة تشبة





الأستمرار فى النوم ، وارتخت أردافه الكبيرة المقموطة، وفجأة أحسست باندفاع الأستمرار فى النوم ، وارتخت أردافه الكبيرة المقموطة، وفجأة أحسست باندفاع



نهر كبير من المياة الساخنة المحبوسة والتى تجمعت طوال الليل فى مزنقة محصورة نهر كبير من المياة الساخنة المحبوسة والتى تجمعت طوال الليل فى مزنقة محصورة



بينى وبين هذه الأرداف الكبيرة، يسمونها المثانة، انطلقت المياه الساخنة تضغط بينى وبين هذه الأرداف الكبيرة، يسمونها المثانة، انطلقت المياه الساخنة تضغط



بقوة جبارة فى قاعدتى من أسفل ، فاستجبت لضغطها وفتحت بوابتى السفليه ، بقوة جبارة فى قاعدتى من أسفل ، فاستجبت لضغطها وفتحت بوابتى السفليه ،





واندفع كم هائل من البول الأصفر من الأنبوبة الطويلة التى تتوسط جسدى كله واندفع كم هائل من البول الأصفر من الأنبوبة الطويلة التى تتوسط جسدى كله



لتنطلق من عينى الوحيدة فى وسط رأسى لأتصب بقوة فى جوانب المرحاض فتثير رغوة لتنطلق من عينى الوحيدة فى وسط رأسى لأتصب بقوة فى جوانب المرحاض فتثير رغوة



كبيرة وصوتا مزعجا، كانت الرائحة فى البول زاعقة وقوية لاتحتمل ، رائحة كبيرة وصوتا مزعجا، كانت الرائحة فى البول زاعقة وقوية لاتحتمل ، رائحة



الأحماض وغيرها، وكانت كفيلة بأن تجعلنى أنسى وجع رأسى وظهرى وتشنجات رقبتى، الأحماض وغيرها، وكانت كفيلة بأن تجعلنى أنسى وجع رأسى وظهرى وتشنجات رقبتى،





فارتخيت وأنكمشت ببطء ، أجمع عضلاتى ، وأنا أراقب هذا الفيضان الطويل من فارتخيت وأنكمشت ببطء ، أجمع عضلاتى ، وأنا أراقب هذا الفيضان الطويل من



البول حتى ظننت أنه لن ينتهى، فقد مرت أكثر من دقيقتين ولايزال البول البول حتى ظننت أنه لن ينتهى، فقد مرت أكثر من دقيقتين ولايزال البول



منهمرا كما لو كان صاحبى يفرغ السد العالى نفسه.... ، أخيرا أخيرا ، تساقطت منهمرا كما لو كان صاحبى يفرغ السد العالى نفسه.... ، أخيرا أخيرا ، تساقطت



القطرات الأخيرة من البول ، وفجأة وجدت صديقى يمسك بورقة تواليت القطرات الأخيرة من البول ، وفجأة وجدت صديقى يمسك بورقة تواليت

خشنة ، ويدعكها فى رأسى بقسوة يجفف وينظف عينى الوحيدة ورأسى بها من آخر خشنة ، ويدعكها فى رأسى بقسوة يجفف وينظف عينى الوحيدة ورأسى بها من آخر



قطرات البول ويلقى بالمنديل الورق فى التواليت أو المرحاض ، ويشد السيفون، قطرات البول ويلقى بالمنديل الورق فى التواليت أو المرحاض ، ويشد السيفون،



وفجأة سمعت صوت التليفون برناته اللذيذة ، آه آه ، توقعت أخبارا سعيدة وفجأة سمعت صوت التليفون برناته اللذيذة ، آه آه ، توقعت أخبارا سعيدة



بالتأكيد، فى هذا الوقت المبكر فى السادسة أو السابعة ، لابد أنها أحدى بالتأكيد، فى هذا الوقت المبكر فى السادسة أو السابعة ، لابد أنها أحدى





الأناث تستطلع الأمر تريد الحضور اليوم وتطمئن على خلو الجو لها وحدها وبأن الأناث تستطلع الأمر تريد الحضور اليوم وتطمئن على خلو الجو لها وحدها وبأن



صديقى سوف ينتظرها فى البيت فلايذهب هنا أو هناك، وأسرع صديقى الى حجرة صديقى سوف ينتظرها فى البيت فلايذهب هنا أو هناك، وأسرع صديقى الى حجرة



النوم، ليرد على التليفون، ومددت رأسى وعنقى بفضول وحب استطلاع وبسعادة النوم، ليرد على التليفون، ومددت رأسى وعنقى بفضول وحب استطلاع وبسعادة



شديدة أريد أن أعرف الأخبار، آ آ آ آه انها نادية حبيبتى المفضلة ، عرفتها شديدة أريد أن أعرف الأخبار، آ آ آ آه انها نادية حبيبتى المفضلة ، عرفتها





لأنه يرد عليها قائلا ( أهلا ياطيظ) ، سمعته وهو يمسكنى من رقبتى يدلكنى بقسوة لأنه يرد عليها قائلا ( أهلا ياطيظ) ، سمعته وهو يمسكنى من رقبتى يدلكنى بقسوة



يريدنى أن أستيقظ وأن أتمدد وأقف لأستمع معه الى صوت نادية على التليفون ، يريدنى أن أستيقظ وأن أتمدد وأقف لأستمع معه الى صوت نادية على التليفون ،



قال أخبارك ايه يابت؟ ، ازاى حال كسك الكبير؟ , عاوزة ايه يالبوة قال أخبارك ايه يابت؟ ، ازاى حال كسك الكبير؟ , عاوزة ايه يالبوة



عالصبح بدرى كده ، بتطمنى على ايه يا أم طيظ مولعة نار؟؟، - أنا قلت له عالصبح بدرى كده ، بتطمنى على ايه يا أم طيظ مولعة نار؟؟، - أنا قلت له





وعرفته إن طيظها من جوة مولعة نار ولذيذة – طيظك وكسك وحشونى يانونو ، وعرفته إن طيظها من جوة مولعة نار ولذيذة – طيظك وكسك وحشونى يانونو ،



موش عاوزة ترضعيهم لبن سخن ، تعالى أرضع لك كسك لبن مولع نار بخيره لسة طازة موش عاوزة ترضعيهم لبن سخن ، تعالى أرضع لك كسك لبن مولع نار بخيره لسة طازة



شايله مخصوص شايله مخصوص

ليكى بقاله شهر لما راح يبقى زبدة ، الحقيه قبل ما يتنطر ينزل فى ليكى بقاله شهر لما راح يبقى زبدة ، الحقيه قبل ما يتنطر ينزل فى



الكلوتات لوحده الكلوتات لوحده

ياأحلى وأجمل طيظ فى الدنيا، ياترى أزاى حال كس هدى أختك ياأحلى وأجمل طيظ فى الدنيا، ياترى أزاى حال كس هدى أختك

؟ لسة بيكبر ويورم ويبقلظ برضه؟؟ ده بقى ؟ لسة بيكبر ويورم ويبقلظ برضه؟؟ ده بقى

عشرة كيلوجرام لوحده ، طيب وكس عشرة كيلوجرام لوحده ، طيب وكس

منى ؟؟ جوزها الطيب بينيكها كويس واللا لأ؟ هه ، واختك المحامية الشرموطة منى ؟؟ جوزها الطيب بينيكها كويس واللا لأ؟ هه ، واختك المحامية الشرموطة



سهى ؟ جوزها أستاذ الجامعة اللى سهى ؟ جوزها أستاذ الجامعة اللى

خطفته وخليته خرقها علشان تلطشه من خطفته وخليته خرقها علشان تلطشه من



مراته وعياله شغال نيك ومستمتع واللا خلاص خلص النمر بتاعته؟ ، ياخوفى بنت مراته وعياله شغال نيك ومستمتع واللا خلاص خلص النمر بتاعته؟ ، ياخوفى بنت



القحبة دى تدور على أصحاب القضايا الأغنياء تتناك منهم واحد ورا التانى القحبة دى تدور على أصحاب القضايا الأغنياء تتناك منهم واحد ورا التانى



وتفتح كسها عالبحرى ويبقى اسمه بوابة نيك الشرق الأوسط الكبير؟ ، بقولك وتفتح كسها عالبحرى ويبقى اسمه بوابة نيك الشرق الأوسط الكبير؟ ، بقولك



ايه يابت ، ماتبطلى منيكة وعلوقية معايا، انت طالبانى الساعة ستة ايه يابت ، ماتبطلى منيكة وعلوقية معايا، انت طالبانى الساعة ستة

ونص ونص

الصبح عاوزة ايه ؟؟، اطمنى يا أختى كله تمام ، موش ناقصنى حاجة غير طيظك الصبح عاوزة ايه ؟؟، اطمنى يا أختى كله تمام ، موش ناقصنى حاجة غير طيظك



الطرية الحنينة اللى نفسى أنيكها بقالى مدة؟ بزمتك طيزك وكسك بيفكروا فيا الطرية الحنينة اللى نفسى أنيكها بقالى مدة؟ بزمتك طيزك وكسك بيفكروا فيا



واللا لأ ؟؟ عارف ، والله عارف انهم بيفكروا فيا ليل ونهار ، على فكرة فيه واللا لأ ؟؟ عارف ، والله عارف انهم بيفكروا فيا ليل ونهار ، على فكرة فيه



هنا واحد عمال يعيط وبيسأل عليكى ليل ونهار وواجع دماغى ومخللى عيشتى بقيت هنا واحد عمال يعيط وبيسأل عليكى ليل ونهار وواجع دماغى ومخللى عيشتى بقيت



مرار بسبب سؤاله عليكى ، ما أنت عارفاه يا لبوة ، آيوة طبعا زبرى مرار بسبب سؤاله عليكى ، ما أنت عارفاه يا لبوة ، آيوة طبعا زبرى



يالبوة. طيب حأ أقوله أنك بتسألى يالبوة. طيب حأ أقوله أنك بتسألى

عليه وأنه واحشك أكثر، بقولك ايه بطلى بأة وحياة كس أمك ، لو حاتيجى عليه وأنه واحشك أكثر، بقولك ايه بطلى بأة وحياة كس أمك ، لو حاتيجى



تعالى بأة علشان عاوز أدخل التواليت ومزنوق ، طيب بس ما تتأخريش، لأ موش تعالى بأة علشان عاوز أدخل التواليت ومزنوق ، طيب بس ما تتأخريش، لأ موش

[b]



عاوز حاجة ، تعالى انت وبس بس بسرعة قوى مسافة السكة، بقولك ايه ؟ هاتى عاوز حاجة ، تعالى انت وبس بس بسرعة قوى مسافة السكة، بقولك ايه ؟ هاتى



معاك ليمون كبير وحاجة السلطة الخضراء والعيش والجرايد، وما تنسيش تجيبى علب معاك ليمون كبير وحاجة السلطة الخضراء والعيش والجرايد، وما تنسيش تجيبى علب



لبن منزوع الدسم ، على أد ما دراعك يستحمل وتقدرى تشيللى ، قوليلى ، لبن منزوع الدسم ، على أد ما دراعك يستحمل وتقدرى تشيللى ، قوليلى ،



حاتقعدى معايا طول النهار النهاردة ، ممتاز ، يعنى النيك للركب النهاردة؟ حاتقعدى معايا طول النهار النهاردة ، ممتاز ، يعنى النيك للركب النهاردة؟





، ما تتأخريش مستنيكى يالبوتى ياعسل. ياللا سلامة) كانت أحلى مكالمة سمعتها ، ما تتأخريش مستنيكى يالبوتى ياعسل. ياللا سلامة) كانت أحلى مكالمة سمعتها



عالصبح بالرغم من أنها مكررة ومتعادة أسمعها أربع مرات واللا خمسة أسبوعيا عالصبح بالرغم من أنها مكررة ومتعادة أسمعها أربع مرات واللا خمسة أسبوعيا



و فى نفس الوقت تقريبا، ونظر لى صديقى مبتسما مهنئا وقال (اتبسط ياعم ، و فى نفس الوقت تقريبا، ونظر لى صديقى مبتسما مهنئا وقال (اتبسط ياعم ،



حاتهيص وتتنطط وراح تلعب رياضة على كيفك النهاردة ، صاحبتك جاية لك فى حاتهيص وتتنطط وراح تلعب رياضة على كيفك النهاردة ، صاحبتك جاية لك فى



السكة)، بصراحة قلبى دق جامد وقلت له (أوعى ايدك دى ابعدها هن دماغى السكة)، بصراحة قلبى دق جامد وقلت له (أوعى ايدك دى ابعدها هن دماغى



قرفتنى دعك بيها طول الليل والنهار يا أخى ، يا أخى ارحمنى، وسيبنى أعيش قرفتنى دعك بيها طول الليل والنهار يا أخى ، يا أخى ارحمنى، وسيبنى أعيش



حياة طبيعية زى أزبار خلق الله) ، بص لى وقال لى صديقى ( كس أمك)، وتركنى ، حياة طبيعية زى أزبار خلق الله) ، بص لى وقال لى صديقى ( كس أمك)، وتركنى ،



فبدأت أنتفخ وأتمرن مستعدا لماتشات النيك اليوم ورأسى يستعيد المباريات فبدأت أنتفخ وأتمرن مستعدا لماتشات النيك اليوم ورأسى يستعيد المباريات



السابقة وكيف بدأت وما السابقة وكيف بدأت وما

حدث فيها من أحداث جسام وخطيرة ، وكيف عورت عين البنت طيظ ونزلت منها دم حدث فيها من أحداث جسام وخطيرة ، وكيف عورت عين البنت طيظ ونزلت منها دم



لما عصلجت معايا مرة وانا داخل جواها ، كنت بقول لها افتحى تقول لى لأ موش لما عصلجت معايا مرة وانا داخل جواها ، كنت بقول لها افتحى تقول لى لأ موش



فاتحة ، افتحى ياطيظ عاوز أخش جوة ، تقول لى لأ موش فاتحة ، وبقيت تتدلع فاتحة ، افتحى ياطيظ عاوز أخش جوة ، تقول لى لأ موش فاتحة ، وبقيت تتدلع



وتتعوج وتتعولق عليا، رحت عافقها جامد وزانق راسى قوى وداخل جامد وتتعوج وتتعولق عليا، رحت عافقها جامد وزانق راسى قوى وداخل جامد



بالعافية ، راحت سايبانى أدخل وصوتت وصرخت واتشنجت شوية ونزلت كام نقطة بالعافية ، راحت سايبانى أدخل وصوتت وصرخت واتشنجت شوية ونزلت كام نقطة



دم ، بس اتصالحنا قوى وبقينا مع بعض ألف فل واربعتاشر. إف أيه ده ؟؟ إيه دم ، بس اتصالحنا قوى وبقينا مع بعض ألف فل واربعتاشر. إف أيه ده ؟؟ إيه



الريحة الوسخة دى؟؟ يااه سد مناخيرك ياجدع ، أتارى صاحبى قعد على التواليت الريحة الوسخة دى؟؟ يااه سد مناخيرك ياجدع ، أتارى صاحبى قعد على التواليت



وبيعمل تواليت ، بصيت الناحية التانية وعملت نفسى موش واخد بالى وسكت ، وبيعمل تواليت ، بصيت الناحية التانية وعملت نفسى موش واخد بالى وسكت ،



دورت معاه على حاجة فى الجرنال اللى فى إيديه بيقراه علشان أقرأ واتلهى ، دورت معاه على حاجة فى الجرنال اللى فى إيديه بيقراه علشان أقرأ واتلهى ،



هوووووب دوش مية ياجدع ، بس خلاص ، يااااه ياابن المفترية ، ماية ساقعة هوووووب دوش مية ياجدع ، بس خلاص ، يااااه ياابن المفترية ، ماية ساقعة



عالصبح؟؟ وصابوون ، ولغمطة ، الصابون ريحته حلوة منعشة ، جرادل مية عالصبح؟؟ وصابوون ، ولغمطة ، الصابون ريحته حلوة منعشة ، جرادل مية



نازلة عليا من فوق ، هه ، أخونا بيغنى مبسوط هه، سامعين؟ بيقول ( الموجة نازلة عليا من فوق ، هه ، أخونا بيغنى مبسوط هه، سامعين؟ بيقول ( الموجة



بتجرى ورا الموجة عاوزة تنيكها؟) غبى ؟ أمال يعنى عاوزة ايه؟ موجة سحاقية بتجرى ورا الموجة عاوزة تنيكها؟) غبى ؟ أمال يعنى عاوزة ايه؟ موجة سحاقية



بتجرى ورا موجة نتاية زيها ، الأغنية قلبت ( يانايكنى وزبرك واقف، يامسهر بتجرى ورا موجة نتاية زيها ، الأغنية قلبت ( يانايكنى وزبرك واقف، يامسهر



طيظى ليالى ، أمصه ازاى ما طيظى ليالى ، أمصه ازاى ما

أعرفشى ، وأنيكه ازاى يانايكنى ؟)، لم تكد الفوطة تمر مرور الكرام على أعرفشى ، وأنيكه ازاى يانايكنى ؟)، لم تكد الفوطة تمر مرور الكرام على



جسدى ورأسى ، حتى سمعت صوت باب الشقة بيرن ، آآآآآه نادية جت نادية جت جسدى ورأسى ، حتى سمعت صوت باب الشقة بيرن ، آآآآآه نادية جت نادية جت



نادية جت نادية جت ، بدأت أستعد للقاء نادية فانتفخت وعدلت من وضعى نادية جت نادية جت ، بدأت أستعد للقاء نادية فانتفخت وعدلت من وضعى



وبحثت عن الجرافتة والياقة فلم أجدهما ، فأنا مجرد زبر لايرتدى هذه الأشياء ، وبحثت عن الجرافتة والياقة فلم أجدهما ، فأنا مجرد زبر لايرتدى هذه الأشياء ،



وأفضل أحوالى أن أكون عاريا واقفا منتصبا كالعمود بقوة وإباء وشمم وفخر وأفضل أحوالى أن أكون عاريا واقفا منتصبا كالعمود بقوة وإباء وشمم وفخر



واعتزاز بالنفس واعتزاز بالنفس

وبالقوة وبالصحة متصلب الراى وعزيمتى لاتلين قائدا مغورا وبالقوة وبالصحة متصلب الراى وعزيمتى لاتلين قائدا مغورا



غازيا مخترقا صنديدا (حلوة صنديد دى؟) يخضع لى الجميع ويدينون لى بالولاء غازيا مخترقا صنديدا (حلوة صنديد دى؟) يخضع لى الجميع ويدينون لى بالولاء



والطاعة العمياء. والطاعة العمياء.

انفتح باب الشقة ، واندفعت نادية القوية العملاقة كالدبابة التى تغزو انفتح باب الشقة ، واندفعت نادية القوية العملاقة كالدبابة التى تغزو



وتقتحم المدن فتسقط امامها الأسوار، قائلة (السلام عليكم) ، قال (وعليكم وتقتحم المدن فتسقط امامها الأسوار، قائلة (السلام عليكم) ، قال (وعليكم



السلام يا أحلى كس فى الدنيا)، حطى الحاجة فى الثلاجة وتعالى بسرعة نكمل السلام يا أحلى كس فى الدنيا)، حطى الحاجة فى الثلاجة وتعالى بسرعة نكمل



حمامنا جوة فى الحمام ياقمر، ومد يده بين أفخاذ نادية يتحسس كسها القوى حمامنا جوة فى الحمام ياقمر، ومد يده بين أفخاذ نادية يتحسس كسها القوى


مكاتبهم فى الوزارات، ولكننى

Other Sites




More Hot Sex Photos Click here




More New Hot Sex Stories Click here




More Hot Sex Videos Click here




Arab College Girls hot videos




Arab Aunties Mobile number

انا وصديقة اختي

انا وصديقة اختي
حدث ذلك عندما كنت في الصف الاول بالثانوية العامة. كان يوما من أيام الدراسة العادية وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة فلسفة وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص لفلسفة وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما.

ثم شعرت برغبة ملحة في أن أرى كلسونها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما لذلك فقد استطعت، وأنا ألتقط قلمي من الأرض، أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كلسونها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كلسونا واستطعت أن أرى كسها العاري. كان كسها محلوقا وناعما. ولسوء الحظ ، رن جرس المدرسة في تلك اللحظة. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بشيء ما. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ
.

وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .

فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.

كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.

وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.

ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.

جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.

قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أمامك وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".

كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.ـ

كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.

وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.

بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.

لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.

وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت
حكايتى ممتعة مع زوجة صديقى

قصتي غريبه نوعا ما . فقد كان لي صديق ضابط بالجيش . ينزل لزوجته كل تلاته اسابيع اسبوع . وكان من اهم صفات هدا الصديق النزاله فكان لا يعتق بنت او زوجه قريبه او غريبه فالنسوان في نظره كلهم عاهرات وهو صاحب الحق فيهم.
كان هذا الصديق متزوج من سيده جميله جدا . بيضاء ووجهها مريح وكان جسمها محتفظ بقوامه ورشاقته وكانت ترتدي الحجاب وام لثلاثه اطفال. كان عمر صديقي يتركها بعمله ولما يحضر اسبوع الاجازه لا يجلس معها او يتحدث معها الا اول يومين فقط من اجازته وكان يقضي وقته يا اما علي القهوه او يجري خلف البنات والشراميط . لدرجه انه في احد الايام اتصل بي وقال انه بالقاهره وانه باجازه بس ما راح البيت وان معه عشيقه جديده.
كنت دائما اشفق علي زوجته من الحزن الذي يملا عينيها . علما انني كنت احترمها كونها زوجه صديقي . وكنت لا انظر لها اي تظره ثانيه لانها كانت بنظري كلها ادب واخلاق ومن ذلك كنت احترمها ولا انظر لها.
المهم بعد المقدمه هذه يجب ان تفهموا ان زوجه صحبي هذه كلها حرمان من الحنان والحب وهي تعيش بوحده قاصيه نتيجه ان زوجها مهملها ولا يعطيها ما تطلبه اي انثي من الحب والحنان واكيد اشباع رغبتها وشهوتها وحقها كزوجه.
تبتدي قصتي معها عندما كنا بعيد الفطر وكان عمر صديقي باجازه فطلب عمر مني ان اخده هو واسرته الي مدينه الملاهي بالهرم. وكان امام زوجته التي احسست بانها سوف تخرج لاول مره بحياتها وتبعد عن البيت وتحس بالدنيا.
خرجنا جميعا بالسياره وكانت هي كالاطفال فرحانه اكتر من اولادها وانا حسيت بسعاده كبيره لانها كانت فرحانه جدا جدا.
المهم ذهبنا للملاهي وكانت هي بتلعب مع اولادها كانها طفله صغيره وانا وزوجها نطالعها ونضحك . المهم خلصت الملاهي وقررنا العوده فقلت لعمر ايه رايك ناخد شاندوتشات ونروح الهرم وناكل هناك وح تكون قاعده جميله هناك بهضبه الهرم فوجدت ترحيب من الزوجه وعمر متضايق فقلت له اهي فرصه لاولادك
.
المهم رحنا وقضينا وقت والاولاد والزوجه بيضحكوا معي وفرحانين بي.
المهم انتهي اليوم ورجعتهم البيت وهي تشكرني كتير ووعدتها بتكرار اليوم الجميل ده مرات ومرات. فقالنت نفسي اروح الاسكندريه فقلت لها انا سواقك فضحكنا. المهم عمر قال لي تعالي نروح القهوه. ولما قررت الرحيل لقيت نظرات الزوجه بتطاردني وحزينه علي فراقي. ولم انسي نظراتها.
المهم قلت لها ايه رايك بكره نروح الاسكندريه ليوم واحد فاعترض عمر فقلت له لازم نروح المهم وافقوا وحسيت ان الزوجه فرحها كل مره بيزيد.
اليوم التالي نزلت الزوجه والاولاد للسياره وكانت ترتدي فستان طويل ولكنه ناعم والايشارب الوانه فاتحه جميله وحسيت انه في تغيير فيها.
وصلنا الاسكندريه ودخلنا البلاج وكنت مكسوف البس مايوه امامها ولكن الاولاد وعمر اصروا فدخلنا غيرنا ملابسنا . ورجعنا البلاج وكانت هي جالسه تحت الشمسيه. واخدت تضحك علينا . واحنا بالميوهات وكانت نظرتها تطالع زبي.
المهم نزلنا البحر وطلعنا وكان الميوه لاصق علي زبي وواضح معالم زوبري وهي لا تترك عينيها مع علي زوبري .
المهم بعد شوي عمر قال البنات هنا حلوين وهناك بنت ابتسمت له وح يروح وراها.المهم تركني مع الاولاد وزوجتها وراء البنت وزوجته اول مره تشتكي وتقولي شايف عمر بيعمل ايه فقلت لها ده رايح يشتري سجاير.
المهم قلت لها انتي مش ح تنزلي الميه . فضحكت وقالت ماجبتش الميوه . هي بتقول كده بس . لانها استحاله وهي محجبه تلبس ميوه . فقالت انا جبت بنطلون جينز وتي شرت للبحر فطلبت منها ان تغير وغيرت ورجعت وكانت اجمل بالنطلون والتي شرت وايشارب ابيض خفيف.
المهم اخدت الاولاد ونزلت الميه وانا جلست اطالعهم من بعيد . بعد شوي لاقتهم بيقولوا عمو عمو انزل معانا. نزلت ولعبنها بالكره وانا احاول اخدها منهم وهم يعطوها لبعض وجاءت الكره علي سميره وهي اسم الزوجه. فهجمت عليها فرمت الكره لبعيد وسقطت بالميه فخفت عليها ومسكتها وحسيت انها فرحت بالمسكه.
المهم اخدت تلعب معنا بالميه وعمر فص ملح وداب بالاسكندريه ساعه ساعتين ولم يرجع وانا كنت عارف هو فين .
المهم اخدت الزوجه تفتح لي قلبها وتشتكي معاناتها بزواجها وانها تحس انها قطعه اثاث بالمنزل وانها تفقد حنان زوجها وانها سعيده بمعرفتي.
المهم كان هناك مسرح للاطفال علي البلاج فرحنا نتفرج وكان الاطفال يجلسون بالمقدمه وانا وسميره بالاخر وكان زحام شديد. وكنت اقف ورائها وكان الناس يتدافعون وكان ظهرها بصدري واحسست انها حاسه بالامان والحنان وهي بصدري فوضعت ايدي علي كتافها لحمايتها وفجاه احسست ان ايدها بطبطب علي ايدي.
المهم كانت فرحانه جدا بالاولاد وازداد فرحها وهي بحضني وكانت فقط احافظ عليها كزوجه صحبي.
المهم هي كان جسمها ناعم جدا وطيظها (مكوتها) شديده وكانت تلصق طيها بزبي واحسست انها بتستلز كده . من الاحساس ده حسيت ان زبي شد وسخن وبقي انشف من الحجر وراسه بطيظها وخاصه اني لابس المايوه.
استمر الوضع كده وهي في منتهي السعاده . ورجعنا تاني لتحت الشمسيه وقالت لي كنت اتمني زوج متلك حنين ويعرف يتعامل مع الاطفال . واخيرا عاد عمر يحمل اكل للاولاد.
واتغدينا وتمتعنا بوقتنا وقررنا الرجوع للقاهره.
انتهت اجازه عمر ورجع لشغله. وبليله كنت اجلس اشاهد التلفون ورن جرس التلفون وقلت الوو وكانت هي وهي تعاتبني علي عدم السؤال عنها هي والاولاد. فقلت لها ان عمر مش موجود وانا اتحرج اني اكلمها فقالت فعلا كان ده احساسها .
المهم قالت لي ان اليومين الي قضتهم معي هي والاولاد مش ممكن يتنسوا. وانها عندها احساس جميل بمعرفتهم بي. وانها تتمني ان تراني تانيا .وانتهت المكالمه
وبعد يومين الساعه الواحده صباحا رن التلفون تانيا وكانت هي وقالت لي ان الاولاد ناموا وانها مش جايلها نوم وتاسفت لانها ازعجتني فقلت لها اني اطالع فلم فيدو فقالت اي انواع الفيدو فقلت لها فلم عادي فقالت عادي والا قلتها يعني ايه والا قالت اللي بيشوفوها الرجال قلتها قصدك فلم ممنوع يعني فضحكت.فقلت لها شفتي افلام كده قالت بصراحه شفت فقلت لها مين اللي اداكي قالت سرقتهم من عمر . فقلت لها بتعجبك الافلام دي فقالت شويه بس مابتحبش حاجات فيها.
المهم دخلت معها بالكلام عن احاسيسها وعن رقتها فقالت بس عمر مش حاسس فيا وقالت انه بيجيب اصحابه يسكره ويلعبوا الورق بالبيت وانها بتنحبس طول الليل بالغرفه لدرجه انها ساعات بتكون عاوزه الحمام ولا تقدر.
وقالت ان زوجها مهملها وانها لا تشعر بنفسها كانسانه واخدت تبكي وقفلت الخط . وبعد ذلك جلست افكر فيها وباحاسيسها.
جلست اسبوع بعد ذلك وانا كل ليله انتظر تلفونها وانا لا اقدر اتصل بيها منعا للاحراج.علما انا كنت بشعر براحه لما اتكلم معها.
وبعد اسبوع بالتالته صباحا كنت بسابع نومه ورن جرس التلفون وهي تبكي وتقول لي انها خايفه وتعبانه وان حياتها صعبه جدا وعاوزه تنتحر . اخدت بتهدئتها وخلتها تضحك وقلت لها كل شئ ح يكون بخير.
المهم بالليله التانيه اتصلت بدري واخدت تتاسف علي انها ازعجتني . المهم سالتني بتشوف فلم ايه الليله فقلت فلم وضحكت طبعا ماكان فلم سكس بس انا حبيت اشوف شعورها فضحكت وقالت لي اني عفريت وانها تخاف مني . فقلت ليه قالت باين عليك خطير فقلت لها لا ابدا.
المهم اتصلت تاني بيوم وقالت انها خايف ولازم اروح لان باب الشقه بيتحرك وخايفه وكانت الثانيه صباحا.
المهم جريت عليها ودقيت الباب وفتحت وكانت ترتدي روب وتحت اشياء لا استطيع رؤيتها. وكانت بكامل زينتها فقلت لها ايه اللي حصل قالت انها خايفه وساالتها عن الاولاد فقالت نايمين عند جدتهم.
فقالت تشرب شاي فقلت اوك. وذهبت تعمل الشاي ونظرت لظهرها وكان الكيلوت او الهاف غامق وباين الظل بتاعه من الروب.
وعادت بالشاي وحسيت ان الزوجه عاوزه شئ المهم اخدت تتلجلج بالكلام وترتعش واخدت تبكي وحدتها وخوفها وفقدانها حياتها مع شخص اهملها.
المهم روحت ناحيتها واخدت اطبطب علي كتفها وهي تزيد بالبكاء ونامت بحضني وكنت متردد. المهم اخدت تبكي وتبكي وكل ما اقولها لا تبكي تزيد بالبكاءواخدت اقبل راسها وهي راحت فيها.
المهم نامت بحضني وحسيت ان جسمها بيرتعش ويرتعش وهي تطلق انفاسها وهي تتاوه وتتاوه وهسيت انها قطعه قماش بيدي اسوي بيها ما اشاء .
قلعت الروب وكانت ترتدي قميص نوم وردي عريان بحمالات رقيقه وكيلوت اسود داكن وكان جسمها مولع نار.
فخرجت بزها الايسر واخدت ارضع منه وهي تتاوه وتجض من حلاوه النشوه. واخدت شفايفها وكانت لا تعرف تبوس فمسكت شفتها السفلي واخد امصها . واخدت لسانه واخدت امصه وكانت بتنتشي من مص اللسان. ونزلت تاني علي بززها او نهودها واخد ادلكهم بايدي واخد امص الحلمات وهي رايحه فيها.
كانت نائمه علي الكنبه فنزلت بكفوفي علي فخدها واخدت امسح فخدها بكفي وهي تفتح رجلها يمين ويسار وفشخت رجلها وحطيت كفي في الكيلوت ونزلت علي كسها وكانت مليانه مالذ وطاب من حمم كسها وكانت افرازاتها لذجه وكان كسها مولع نار ووضعت صباعي جوه كسها وهي تتاوه واخدت ادخل صباعي واخرجه من كسها حتي جائتها الرعشه الاولي.
لفتها علي بطنها ودفعهت طيظها او مكوتها للخلف وكانت مكوتها كبيره ومليانه
وكان كسها يبرز للخلف وكان حجمه كبير نتيجه ولادتها ثلاثه اطفال. المهم اخدت ادلك كسها من الخلف بكفي واخدت تتاوه وجائتها الرعشه التانيه . وكنت انا في غايه النشوه والهيجان . واخرجت زبي وهي نايمه علي وشها ووضعت زبي بكسها ونكتها واخدت انيك وانيك ولما دخل زبي لاول مره كانت بتصرخ.
وقررت انها تعطيني وجهها ونمت فوقها وهي فشخه رجلها يمين ويسار ووضعت زبي واخدت انيها وانا بنكها واخدت لسانها بفمي واخدت امصه وانا بنكها وانا ماسك بزازه وبفتري فيها.
المهم استمريت علي هدا الوضه وهي تصرخ من النشوه واخدت تتاوه وانفاسها تسرع وجسمها كله يتفاعل معي وكانت كالتعبان تحتي تروح وتيجي وهي مشتاقه ومحرومه واخرجت حرمانها واشتياقها كله معي.
المهم ازددت نشوه وازدت هيجانا واخد انكها بعنف ولهي لا تخرج لسانها من فمي واخيرا اعلن زبي عن نفسه بكسها ونطر كل ماببيضاتي من حيوانت بكسها وهي تضع اظافرها بظهري وجسمها كله يزداد قوه وتحتضني بقوه وشهوه رهيبه.
المهم خلص وخلصت النيكه وطلبت منها ان ارجع للبيت فمسكتني من ايدي وقالت لا تتركني لانها احست باحلي احساس بحياتها فقلت لها ممكن نتقابل مره تانيه وقلت لها مش عاوز سكان العماره يشوفوني وانا نازل. المهم نزلت ورجعت البيت واذا بيها تتصل وتقلي بحب ياحمد. وكان انفجارها في نتيجه حرمانها واشتياقها ونتيجه اهمال زوجها ليها

بيوت الطالبات5

بيوت الطالبات5
فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما انتى امى ...اه ... بس ده يخلينا نحب بعض اكتر احنا مالناش غير بعض من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طول

ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟

و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟

فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا

ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما


فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله كبر امتى ده ؟ ده كان مفعوص صغير

فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما

فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما

فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى

فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما

ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما

فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما

و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك

فيرد : باموت فيكى

فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى

فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا

فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى

فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير

ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك .. قلتلك عايزة انام ...

فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن ولا النوم احسن

فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما

فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما

فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما

- ماما تحبى الحسلك ؟؟

فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟

فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ماعملتهاش قبل كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب

فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما

ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ياسميين ..؟؟ فل ؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟

فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش

فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى *****ها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن *****ها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبى

فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يا مهند لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه ... طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه ...

فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما

فقالت هى : احووه

ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : اح

و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى تجيبهم جوة

فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبى

فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا

امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش .. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى

فضحك قائلا : جواز مين انا خلاص اتجوزتك انتى

فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة

انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما .

و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ؟

فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة

فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته

و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهما

و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى)

ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى

ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟

فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى يخرب بيتك فى ايه ؟

فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه . جارتكوا دى مش ممكن تشوفها

فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا . اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق

فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب ... قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنا

فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا

ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ولا ايه ؟؟

فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايه

فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ---- كسى مشتاقلك يا (نهى ) -- طيزى بتاكلنى يا (نهى) -- حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) - لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى )

فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى )

فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول

فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق

و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة قد ايه بحبك ؟؟

فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟

فقالت ( ضحى ) : قد كدة

و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت

فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى )

و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا .

و اخذت (نهى ) ***** (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟

فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى

و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه تانى . و اوعدك انضف اللى يعمله برده

فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟

فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى

فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟

فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى انا ازاى نسيته ؟

فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام

ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالص

ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة

ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى انا وحشاك قوى كدة ؟؟

ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس ال***** لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور *****ها فما ان لامس *****ها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به ***** (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة

فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى قولتلك هى صعب تشوفنا

فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى