يالها من معلمة


يالها من معلمة


ياسر هذا الطالب المجتهد في دروسه الشاب الوسيم الذي لايعرف الا المدرسة والبيت
هو يدرس في الصف الثاني الثانوي في مدرسة قريته طالب مجد ولكنه اعني بذلك الطالب هو انا
كنت احب ان اقتنص الفتيات من دون ان ادع احد يراني لاني كما هو معروف عني هو الدين ولكني احب الجنس كثيرا فكانت بدايتي به عندما كان رفاقي في المدرسة في الصف التاسع وكانو يتحدثون عن الجنس وعن العادة السرية فحب الفضو ل عند اي انسان يحثه على فعل كل ممنوع فدات اجرب ذلك الامر وعندما اخرجت اول مرة في حيلتي شعرت بشهوة لن انساها الى اليوم وبدات الامور تتطور اكثر فأكثر
فبدأت في منتصف الليل عندما يكون الاخوة نائمون اذهب واشغل التلفاز وانقل القمر على الاوروبي
واشاهد مالا يشاهد من اثارة ام ام ام ام
على كل القصة بدات كما ذكرت في الثالث الثانوي عندما كانت تعطينا مادة اللغة العربية انسة شديدة الجمال لم ارى ولن مثلها ابدا
حتى الن لما تملكها من طول رائع ليست بالسمينة ولا بالنحيفة عيناها ذات لون اخضر
كانت الانسة تهتم بي كثيرا لما املك من الاجتهاد في المدرسة
والطلاب في المدرسة كانو بعد كل حصة يشتهون الجنس من بعد حصة العربي وطبعا انا كذلك وكان زبي يقف عندما تتدلى لتكتب وفي يوم من ذالت اليام
كان يوما ممطرا بعض الشي
اخبرني بعض الطلاب ان النسة خلود تريدني
فلما ذهبت لمقابلتها قالت لي شلونك يا ياسر انشا الله منيح
قلتلها الحمد لله
قالت لي بعرف انك شاطر بالكهربا
وانا حابة تيجي تصلحلي اللمبة الموجودة عندي وكمان في انيون خربان ايضا قلتلها ولا يهمك انسة ولو
وعند انتهاء الدوام وبعد ان ذهبت للبيت وتغديت ذهبت الى الانسة
كانت ساكنة في بيت في لخر القرية
رنيت الجرس
فقالت مين ياسر قلتلعا ايوا انسة
قالت لي شو بس
وبعد شوي فتحت الباب
قالت لي تفضل
فدخلت وبعد الدخول
اصلحت المصباح والانيون
فقالت لي يلا هلا بدنا نروح نشرب كاسة شاي
قلتلها لا انسة لا انا مضطر امشي عندي دراسة
فقالت لي طيب كلو دراسة هلا بتروح تعا اشربلك كاسة شاي
ذهبنا الى الصالون ودخلت واحضرت الشاي
فشربنا الشلي ونحن نشرب الشلي
ايوا ياسر صحيح انت بتعرف بالكمبيوتر قلتلها الحمدلله انا معلم بالكبيوتر قالت لي في شغلة ماني عارفة سويه
قلتلها انا بسويلك ابوها
دخلنا وكان بدها تصلح النت الخربان عنده زبطو للنت
وبعدين قالت لي بالله شوف لي السيديات اللي مو لازم من شان اكبو بالزبالة
بلشت شوف السيديات
وهي جاسة بجنبي
واذ باحد السيديات فلم سكس
فقلت استغفر اللع اعوذ بالله
قالت لي شو انت ماب
وهي تتأتأ
بتتتتعرف شي عن الامر قلتلها طيب انت ليش حاطه هالسيدي عندك
قالت لي انا ياباسر انسانة مثل اي انسان
ايا كان ذكر او انثى اشتهي
فقلت لها طيب ليش مابتتزوجي قالت لي مقاطعة طيب انت
وقربت الكرسي مني
فدأت ارتجف
فقالت لي لا تخاف وبدأتتلمس شعري وتمسح به
وقالت ياحبيبي ياياسر انل واياك
محتاجان ان نشبع رغباتنا فلماذا لا نفعلها قلتلها اعوذ بالله وقمت لاذهب
فقالت لي اجلس فانت محتاج اكثر مني
وبات تتغنج يو يو
وانا هون ذبت وجلست وقلتلها طيب ولكن بشرط ان لا نزني فقط مصمصة
فقالت لي لوكي
وبدات تضع فمها في فمي وتلحس لساني وانا اتهيج وامص وامص وامص
ام ام ام
يالها من لحظة سعيدة
وبقينا اكثر من ربع سلعة وبدأت تلحمس افخاذي
وانا اه اه اه اه اه
وانا الحمس لها بافخاذا فقامت وظلينا نتمصمص
وبدون ان اشغر قلعتها قميصها وهي تتهيج
ايوا ياسر ايوا يويو حبيبي وتنفخ
وبدات امص من بزازها وهي تلحمس لي على زبي
ياعيني اه اه اه
وبدات تشلحني البنطلون
وتشلحني الكلسون
واذ بها تبدا بالرضاعة من زبي ياله من فم ومن رضاعة اه اه اه
وان اتهيج ووضعت يدي بع ان وضعت في اصبعين من اصابعي اللعاب وبدات ادخله وفي كسها وصرخت اه اه اه
قلتلها انا اسف قالت لي كمل كمل
وبدات تمصمص في زبي وانا اضع يدي في كسها فاقتربت من النزال فقلتلها سلنزل قالت لي ولو انزل في فمي اه على منك
وانزلت وياله من انزال لم اشعر به طوال حياتي
وقالت لي الان دوري قلتله ماذا اتفقنا قالت لي لكن اعدل يا ياسر
وبدات امص مص لها في كسها من الداخ وهي في قمت هيجانها
وبدات تنزل من سائلها يله من موقف فقالت لي اه اه اه
ياحبيبي يا ياسر فقلتلها انا هلا بدي انيك
قالت لي اعمل اللي بدك اياه
فقلت لهل بدي كريم
فقلمت واحضرت كريم
ومسحت هي بزبي بالكريم
وبدات ادخل زبي بالكس الجميل اه اه اه
اول كس ادخل به زبي
وهي اممم اممممم
ايو ايوا ايوا
وبدات صوتها يعلو اه اه اه
وانا اتابه النيك
لفوت واطلع وهي ا اه
وبعدين بدي انزل وهي قالت لي قربت انزل قلتلها وانا كمان
قالت لي يلا لكان كمل
وانا ام ام ام
وهي اه اه اه
ونزلت انا واياها مع بعض واسرحنا على السرير المغطى بشرشف ابيض ناعم
وقالت لي ياحبيبي يا ياسر والله وانت بالصف كنت مشتهيتك قلتلها وانا كمان
وبلشت تمصمص بفمي وانا مص لربع ساعة قلتلها بس بس بدي روح قالت لي وين بدك تروح فوت عاى الحمام واتحمم
واتحممت ولبست الاواعي
وقالت لي هاي اكيد مو اخر مرة قلتلها انشا الله
وبعدين صرن كل خميس اروح لعنه على حساب اني اخذ عندها دروس عربي
يالها من مس انسة والله لوصفتلكم جالها لن اخلص الى بكرا
واقعية

بنوته

بنوته


يخلق الانسان وكل بداخله شعوره واحاسيسه. وكل انسان يختلف باحاسيسه وقدراته الجنسيه فمن الناس من يمتلك قوه جنسيه ضعيفه ومنهم من يمتلك قوه متوسطه يستطيع التحكم فيها ومنهم من يمتلك قوه اقوي من احتمالاته ولا يستطيع التحكم فيها . تبدا الشهوه عند واحد مبكرا جدا وعند الاخر متاخرا جدا . ممكن الشهوه الحقيقيه تبدا تحت العشر سنوات وعند الاخر فوق العشر سنوات ومنهم لا يعرف معني الشهوه الا اذا وقع تحت تجربه تعرفه معني الشهوه اللي بجسمه .خاصه البنات الجنس غير محسوس الا اذا وضعت تحت تجربه لو مافي حدا لعب بالاماكن الحساسه اللي بجسمها فانها سوف لا تعرف معني الشهوه الحقيقيه . ممكن تحس باحاسيس ولكنها لا تعرف معني الاحاسيس الا اذا تعرضت الي موقف قد يحرك شهوتها ورغبتها .
تبدا قصتنا هذه بمنطقه الاسكندريه حيث زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعا بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي .كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثي مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثي حقيقيه .
كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملا غرفتها .كانت لا تعرف معني ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر . كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها .
كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها .
كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقي .
كان الاستاز رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه . كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد .
كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمه بمنطقه ميامي علي البحر مباشره .وكانت دائما تجلس عاريه ببيتها سوي ملابس خفيفيه فضفاضه
.
كانت دائما تري بعيون بواب العماره نظرات غريبه لجسمها وكان كاشف عداد النور ياتي كثيرا وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع .كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع .
تبدا خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ.
كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه . كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات.
كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها .
كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش . كان دائما متابعتها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه . من وجود ميمو يوميا بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لحالها مافي حد معها سوي الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءا وكان ميموا وزملائه يذهبون للبيت ايضا .
المهم بيوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال . وبعد شويه ذهبت الخادمه .
ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجاه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر . ميمو شاف كده زبه وهاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا .
المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتاخر شويه لاخلص بعض الدهانات.
المهم قالت له قبل ما تروح ابقي اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها . المهم رجعت لغرفتها . وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم . نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرا مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جدا ولا تفهم شئ . المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرا مجله قال لها حلو انا كمان بقرا مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما .
المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه شئ و عندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بادب من فضلك اسكت . المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجاه اسكت لحسن اقول لماما . المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج . بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.
جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه .
المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب .
اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده . وخافت تقول لامها . بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها .
المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده.
المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا .
المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه . خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فاحست بحزن شويه . بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ .
المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو . وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب وحجد البنت في حاله غير طبيعيه .
المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه .وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيت اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ . المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدا يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره . المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودهله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه . المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج .
البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج .
رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ .
اخدت زيزي تفكر بميمو الليل كله وكانت تتمني ان يكون معها .
كان جسمها ابتدا ان يحس بمعني الشهوه وطلب جسمها المزيد واخدت تلعب بكسها وصدرها وهي تتزكر مافعله ميمو بيها .
اليوم التالي كان يوم خميس وامها وابوها ذهبوا للشغل واخوها ذهب للمدرسه وهي كانت تستعد للذهاب للمدرسه . واذا بجرس الباب بالسابعه والنصف صباحا وفجاه وجدت ميمو بالباب .
كانت تلبس ملابس المدرسه بنطلون وبلوزه . دخل ميمو وقفل الباب وهي فرحت وارتعبت قليلا . المهم دخلت غرفتها لتكمل ملابسها وفجاه دخل وراها ميموا واخدها بين احضانه فاستسلمت له وهي راحت بغيبوها وهو شد الكيلوت بتاعها وكان كسها كله مياه وشعر وطيظها كبيره وناعمه وشد زب ميمو ورفع رجلها ومسك راس زبه واخد يدلك كس زيزي من الخارج والبنت ترتعش وتجض وساحت وراحت فيها وفجاه قذف ميمو علي كسها فقالت له ايه ده ايه القرف ده . وجريت علي الحمام ومسحت نفسها وغسلت كسها ولبست كليوتها واخدت الشنطه وجريت علي المدرسه .واخدت زيزي طول اليوم تفكر باللي بيعملوا ميمو واحست بنشوه غريبه وتمنت ان يحدث لها تاني ..
رجعت البيت ولم تجد العمال او ميمو فقد انهوا اعمالهم.
عرفت زيزي معني الجنس ومعني الشهوه . ومرت ايام وهي تشتاق للي عمله معها ميمو .
مرت شهور وهي تتمني ان تجد ميمو .
بيوم كانت بالبيت لحالها ودق جرس الباب وكان شاب كاشف عداد الغاز ويجب عليه الدخول للمطبخ .وكانت لابسه كعادتها ملابس عريانه . المهم احست بنظرات الشاب لها . المهم اتمنت ان يمسها الشاب . المهم قالت له تشرب شئ قال لها اشرب كوب ماء فتحت التلاجه لتحضر له ماء واذا بالشاب يقف خلفها وويرشق زبه خلفها ويمسكها ويضمها اليه فاستسلمت للشاب فنزل لها الكيلوت وحاول دفع زبه بخرم طيظها فكان صعب لصغر الخرم واخدت تتالم المهم حط زبه بين فخديها وحاول ان يقزف وهنا قذف للخارج وتزل كل شئ علي الارض وجري من الشقه . المهم نظفت زيزي ارضيه المطبخ تعددت زياره كاشف العداد لزيزي . وبيوم كان كاشف العدات زانق نفسه بزيزي وفجاه ظهر اخوها . فجري كاشف العداد واخد اخوها يضربها بقوه وتوعدها ان يقول لامهم ولكنها بكت ووعدته انها سوف لا تفل ذلك تانيا .
عاشت زيزي بخوف من اخوها وعلي زكري ميمو وكاشف العداد. وده كانت اخره اهمال الوالدين لابناتهم واولادهم والاهتمام فقط بالشغل .فتالنات بيكونوا فريسه سهله لاي ذئب ادمي

القحبة صاحبة العمر 19 سنة

القحبة صاحبة العمر 19 سنة


لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي ...فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص .. لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها ... وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها ...
ياسمين : وش فيك يا عبير ما انت على طبيعتك اليوم ...
عبير : من اللي شفته أمس يا ياسمين ...لا تذكريني ماني ناقصة ..
ياسمين . قولي بلا دلع ..
عبير : أمس .. خرج أهلي كلهم من البيت وجلست في البيت عشان أذاكر ..
ياسمين : كملي بسرعة
عبير : المهم أحتجت قلم اسود .. فرحت غرفة أخوي الكبير علشان أدور قلم .. المهم ... وأنا أدور .. لقيت فيلم في درج مكتبه ..
ياسمين .. فيلم ايه ؟؟
عبير: أصبري علي .. انا استغربت فيلم .. وما عليه اسم .. وفي درج مكتبه ... اخدت الفيلم للصالة وشغلته .. والمفاجأة ... فيلم سكس
..
ياسمين : أيييييششش ؟؟؟ .. فيلم سكس .. شفتي فيلم سكس ..
عبير : آههه .. يا ياسمين .. اقولك على ايه والا ايه .. و**** ماعرفت انام أمس ...
ياسمين: حكيني عنه ..
عبير: الفيلم ساعة ونص .. كل اللي يحبه قلبك ... أزبار وكسوس .. ونيك ... تصدقي شفت بنت في الفيلم ينيكها اثنين .. واحد في كسها وواحد في طيزها ..
ياسمين : اوووه ..
عبير : المفاجاة اللي صحيح .. اني أول مرة أشوف بنتين ينيكوا بعض ..
ياسمين : كيف ؟؟؟
عبير : يمصوا نهود بعض .. تدخلها أصباعها في كسها .. تلحس كسها ...يستعملوا زب صناعي
ياسمين : ياحظك ؟؟؟...
عبير : ياحظي .. أقولك طول الليل ما عرفت أنام .. عمري ما اشتهيت الجنس زي أمس .. طول الليل .. وانا ابعبص نفسي .. و لانفع .. تصدقي اني جالسة في الفصل وخرمانة .. كل ما مرت الأبله من جنبي .. وانا أطالع في طيزها .. وفي نهودها ... شفت الممحونة أبله سميرة وش لا بسة ... البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها .. ممم .. و**** كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات ..
ياسمين : أشوفك بعد الفيلم صرتي تفكري في البنات .. بس لا تخافي .. أبله سميرة .. أكيد زوجها نايكها أمس ومشبعها .. يا ترى كم ساعة ناكها ...؟؟
أخذت الفتاتان بالضحك حتى ضرب جرس الفسحة .. معلنا انتهاء الحديث الساخن بين الفتاتين ... للآن فقط ...
******************************
واصلت عبير سرحانها خلال اليوم الدراسي .. كانت مشاهد الجنس الساخنة تثير رغبتها بشدة .. لا سيما وأنها تشاهد فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها .. بالطبع أنها تعرف الكثير عن الجنس .. وبالطبع قد شاهدت مجموعة من الصور الجنسية .. ولكن أن ترى فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها .. كان أمرا مختلفا .. وكانت هذه الرغبة المستعرة تجتاح جسدها الضئيل ذو 17 عاما .. بل ويغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة .. ولم تتوقف أفكارها ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتها حتى عندما وصلت إلى المنزل .. وامتنعت عن الغداء .. وتوجهت إلى فراشها لتحاول النوم .. ربما فارقتها هذه الأفكار *****ية .. وحتى وهي في فراشها .. ما انفكت تداعب نهديها الصغيرين بأطراف أصابعها .. وتضغط على حلمتها .. وتمص إصبعها .. وتداعب به فرجها المبلل .. وتمرره على فتحة مهبلها وتضغط برفق على بظرها المنتفخ .. وهي تحادث نفسها ( أههه .. متى أتزوج ... متى ينيكني رجال .. متى يخليني أمصله زبه .. وبعدين ينيكني فيه .. أبخليه فوقي طول اليوم .. وما ظني حاشبع منه .. متى؟؟ أحح ) ..بينما تمر هذه الكلمات المثيرة على مخيلتها الجامحة ... استرجعت مشاهد الفتاتين اللاتي تمارسن الجنس سويا في الفيلم .. وتدفقت أفكارا من نوع جديد إلى مخيلتها الشهوانية .. أفكارا تضم صديقتها المخلصة ... ياسمين ..

***************************

استيقظت عبير بعد غروب الشمس بقليل .. وما إن استيقظت حتى وضعت يديها على فرجها برفق .. ولدهشتها .. مزال البلل الناتج عن شهوتها العارمة يغطي سروالها الأبيض الرقيق .. وكانت هذا البلل يزيد من شهوتها .. ابتسمت وهي تتحسس بللها الرائع .. فضغطت أصبعها برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي .. فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة .. انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعها الصغير ... اكتفت عبير بهذه المداعبات القصيرة لفرجها المبلل وانطلقت للإستعداد لخطتها الماكرة والتي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتها المستعرة ..
********************************
عبير : آلو .. مرحبا يا خالة .. كيفك .. أنا طيبة ... ممكن أكلم ياسمين لو سمحتي ...
بعد فترة قصيرة ..
ياسمين : أهلين عبير .. وش أخبارك ..
عبير : طيبة .. كيفك أنت .. أقولك .. وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم ..
ياسمين : ايش معنى يعني اليوم ...
عبير : حاسه اني ماني مركزة .. وبعدين مافي مذاكرة كثير وممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة ..
ياسمين : طيب حاكلم ماما وبابا .. وارد عليكي .. باي باي ...
**************************************
بعد حوالي الساعة .. دقت أم عبير الباب على ابنتها لتنبئها بوصول صديقتها العزيزة .. وفعلا .. استقبلت عبير صديقتها وقد ارتدت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتها بقليل .. سوداء اللون لتتناسب مع قميصها الأبيض الضيق الذي يضغط على نهديها الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة ... وقد حضرت ياسمين مرتدية جينزا ضيقا .. يحيط بمؤخرتها الرائعة .. مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين .. وقميصا أبيضا ضيقا كذلك يحيط بنهديها الأكبر حجما من صديقتها عبير ..
بعد تناول العصير .. ومبادلة العائلة بالحديث القصير .. استأذنت الفتاتين للذهاب لغرفة عبير للمذاكرة ...
*******************************
ياسمين : **** يخرب بيتك يا عبير .. تعرفي اني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كل*** عن الفيلم اليوم
ابتسمت عبير وقالت : هذا وانت سمعتي بس .. كيف لو شفتي ..
مر بعض الوقت والفتاتين .. تتنقلان بين كتبهما الدراسية .. ولكن هذا لم يمنع عبير من اختلاس النظر إلى نهدي صديقتها .. مما أرجع شهوتها الجنسية إلى جسدها .. وبدأت حلمتا نهديها بالإنتفاخ .. مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدرها البيضاء وقميصها الضيق .. واستمر الوضع كذلك .. وحدثت المفاجأة عندما سئلت ياسمين السؤال التالي بينما عبير منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدها ..
ياسمين : عبير .. وش فيها حلماتك منتفخين ..
رفعت عبير عينيها عن الكتاب بحركة مفاجئة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال على نفسها .. ولكن بعد تردد قصير .. أحست بأنها اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع صديقتها ..
عبير : بصراحة حاسة إني مشتهية ..
ياسمين : ماانتي لحالك .. حتى أنا خرمانة ..
عبير : والحل ..
ياسمين : بصراحة لازم نتزوج .. أبغى أنيك واتناك يااااا نااااس ..
عبير : ومين سمعك ...
وبعد لحظة من الصمت .. اشتعلت خلالها الشهوة في جسدي الفتاتين ..
عبير : ياسمين .. كسك فيه شعر ..
ابتسمت ياسمين : لا .. انا احب احلق أول بأول ..
وأكملت على استيحاء ...
ياسمين : وانت .؟؟؟
عبير : إلا .. كسي مليان شعر .. لي مدة ما حلقت ..
ياسمين : مم ..
عبير : ياسمين ممكن أطلب منك طلب ..
ياسمين : انت تأمري ..
مررت عبير يديها على نهديها .. وأمسكت بنهديهاالأيمن ..
عبير : ممكن تميصيلي نهودي ..
ارتفع حاجبا ياسمين من الدهشة .. ولكن هذا لا يمنع من اعترافها لنفسها بأنها قد حلمت بذلك من قبل ..
وبعد فترة من الصمت ..
ياسمين : طيب وأهلك ..
عبير : الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر ..
ياسمين : ما عندي مانع .. بس على شرط .. انتي تمصيلي نهودي كمان ..
عبير : من عيوني يا عيوني ..
**********************
ينما الفتاتين على السرير .. تواجهان بعضهما .. رفعت عبير قميصها عن رأسها .. وعيني ياسمين تجوبان النهدين الرائعين اللذين يهتزان أمامها .. رفعت يدها ووضعتها برفق على حمالة صدر صديقتها وضغطت برفق .. تتحسس أول نهدين لأمرأة أخرى في حياتها ... قالت عبير بصوت رقيق ( ممكن تفسخيلي السنتيانة ) .. بدون كلام .. امتدت يدي عبير إلى ظهر صديقتها لتبحث عن المشبك الذي يتحكم بفتح حمالة صدر صديقتها .. وبينما تفعل ذلك .. اقترب وجهيهما من بعض .. تطلعت كل فتاة إلى عيني صاحبتها .. فأخذت عبير المبادرة ووضعت شفتها برفق على شفي صديقتها .. واستمرت في لثمها برفق .. ازداد الضغط .. ففتحت عبير شفتيها قليلا للتمكن من مص شفتي صديقتها .. اشتعلت نيران القبلة .. وبالفعل تمكنت ياسمين من إزالة حمالة صدر صديقتها .. ولكن القبلة كانت لذيذة .. وأصبحت ألذ عندما شعرت ياسمين بلسان صاحبتها يجوب أنحاء فمها ويداعب لسانها .. فتجاوبت .. وبدأت بلعق لسان صديقتها كذلك .. استمرت القبلة لحوالي ال13 دقيقة .. انفصلت شفتي عبير عن صديقتها .. وتطلعت إلى عينيها وهمست ( أحلى شي شفته في حياتي .. دور نهودي .. تراهم يبغوكي تمصيهم ) ... ابتسمت عبير .. وطأطأت رأسها باتجاه صدر صاحبتها .. كانت الحلمتين منتفختين بشكل كبير .. حتى عبير نفسها قالت ( عمري حلماتي ما انتفخت زي كذا .. بسرعة يا عبير مصيني .. بسرعة .. ) .. لم تعلم ياسمين بأن مص نهدي صديقتيها سيكون ممتعا إلى هذا الحد .. فأخذت تمص بكل استمتاع .. تستعمل لسانها على هذه الحلمة وتلك .. تعض حلمتي صاحبتها لمزيد من المتعة .. وعبير تئن بلذة ( أححح يا ياسمين .. أح .. بشويش .. قربت أفضي .. مم .. أأأأأأأههههههه ) ... وانفجر جسد عبير باللذة المحتبسة .. تزلزل كيانها كله بمتعة لم تعتقد بأنه من الممكن أن تكون . .. وهنا ابتسمت ياسمين وهي تقول ( يا **** دوري .. أبغى أفضي أنا كمان ) .. وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني صديقتها .. والتي بدأت تشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى .. وطرأت على رأسها الفكرة المجنونة التالية وهي تقول ( ياسمين .. وش رايك ألحس كسك ) .. توقفت ياسمين من الدهشة .. ولكنها أحست بالرغبة في ذلك .. وساعدها على اتخاذ القرار تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل .. وأمام عيني صديقتها .. أخذت تنزع ما تبقى من ملابسها .. وهكذا فعلت عبير أيضا .. فأصبحت الفتاتين عاريتين تماما أمام بعضهما البعض .. قالت عبير ( كسك مرة حلو .. وشكلك على نار .. شوفي قد ايش مبلول .. وينقط على فخوذك كمان .. ) .. لم تكن ياسمين قادرة على الكلام .. فشهوتها أغلقت كل حواسها وركزتها في فرجها المبتل .. قالت عبير .. ( فنقصي يا حلوة .. خليني ابرد كسك بلساني ) ... رفعت ياسمين رجليها .. وأحست بنيران الشهوة تحرق جسدها كلما اقتربت صديقتها من فرجها المستعر .. وحدث التلامس .. فأطلقت ياسمين صرخة .. خشيت عبير أن تكون قد وصلت لمسمع أهلها .. ( شش .. يا هبلة .. لاحد يسمعنا .. خليني ألحسك في هدوء ..) .. فقالت ياسمين بصوت مختنق ( أسفة .. أهه .. أح ... دخلي اصبعك في كسي يا عبير .. مممم .. بشويش .. أهههههه ... عبير بشويش ) .. استمتعت عبير بطعم مياه فرج صديقتها .. وهي تلحس ..وتبتلع المياه في شهوة .. ولا ننسى اصبعها الذي يخترق على استيحاء فرج صديقتها خوف من المساس بغشاء بكارتها ... واستمرت هكذا إلى أن شعرت عبير بإصبع صديقتها يناوش فرجها المشعر .. فاقتربت أكثر لتمكن صديقتها من فرجها المبتل كذلك .. قالت ياسمين ( كسك ريحته حلوة .. والشعر مغطيه مره .. أححححح .. لكن يهبل ...) وأخذت تقبل فرج صديقتها في شهوانية .. وهي تقول .. ( احححح ... نكيني باصبعك .. أحح ... أسرع يا ياسمين ... ايييي ... أبي أفضي مرة ثانية .. اهههههههه ) .. وبالفعل امتزج جسدي الفتاتين هذه المرة بمتعة ليس لها حدود حينما وصلتا إلى قمة الشهوة معا .. لم يكن أي منهما يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد ..وبالفعل استلقت كل منهما على يد الأخرى وبعد قبلة بسيطة ... قالت ياسمين ... ( لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض )

Other Sites

More Hot Sex Photos Click here

More New Hot Sex Stories Click here

More Hot Sex Videos Click here

Arab College Girls hot videos

Arab Aunties Mobile number