مندوبه صنية


مندوبه صنية

تكثر في فصل الربيع العروض بسبب أشهر التسوق التي تقوم فيها معظم المحلات في المدينة بإغراء الزبائن بشراء حاجيات بسعر مخفض أو هكذا يقولوا ،كما ينشط الباعة الجوالون أو مندوبي البيع الذي يزورون البيوت والمكاتب عارضين السلع التي بحوزتهم .
وأكثر هؤلاء الباعة الفتيات الصينيات ،وهن جميلات المظهر والقوام تجعل الزب ينتصب بسبب لباسها أو كلامها المايع أو تصرفاتها الشهوانية السكسية ،وبالتالي أي فتاة منهن لن ترفض أن تنتاك في أي وقت وفي أي مكان ومن أين تريد من كسها أو طيزها أو فمها … المهم النياكة .
وفي يوم من الأيام وبعد أن تناولت طعامي بعد الظهر ،ولا يوجد أحد غيري في البيت ،رن جرس الباب ،ذهبت لأفتح فوجدت فتاة صينية تسأل إذا كنت شراء ساعات وأقلام وتحمل عينة في يدها ، كما طلبت مني إن كنت أسمح لها بالدخول فهي متعبة من الوقوف ،أدخلتها إلى الصالون ،حيث فردت كل بضاعتها وسألتني أن أنتقي هدية لزوجتي أو عشيقتي فقلت لها أنني أسكن وحدي وغير متزوج ،فقالت وهي تبتسم ابتسامة شرموطة " أأأأأو جيد ….. جيد جداً " .
بدأت تريني ما معها وهي تحرك بطيزها يمنة ويسرى ،وكأنها تجلس فوق زب يخترق كسها وتحاول إدخاله ،أخرجت من حقيبتها قلم ثخين وكأنه زب وقالت ما رأيك بهذا القلم إنه ينفع النساء … وهو متعدد الألوان كذلك وبدأت تريني إياه - طبعاً القلم وليس شئ آخر حتى لا يروح فكركم لبعيد – فتقول هذا اللون الأحمر وهذا الأسود و… وهي تمسحه بيدها وكأنه في يدها زب تود امتصاصه ثم وضعته على طرف شفتيها وقالت ما رأيك به ؟ فقلت لها لدي ما هو احسن منه ولكن يكتب بلون واحد أبيض ويعجبك بشكل كبير بل وتعشقيه مع غمزة ، فقالت لي أريني إياه فقلت لها أخرجيه لوحدك وتمددت على الكنبة فاقتربت مني بكل هدوء ومررت يدها على زبي من فوق البيجامة وكأنها تعرف درسها ، بدأت تقبله من فوق القماش ثم أرخت القماش وأخرجته وبدأت تمصه وتقبله وهي تتأوه …
كانت طيزها مرتفعة قليلاً وهي تحرك بها يمنة ويسرى وهي تمص زبي ثم أبعدتها حتى جلست وسحبتها وأقعدتها في حضني وبدأت أقبلها وأعض رقبتها وقمت بإنزال كنزتها من فوق يديها حتى بطنها بدأت أعض أبزازها وهي تتأوه من النشوة .
تراجعت عني واستلقت على ظهرها على الأرض أمامي وسحبتني عليها قبلتها قليلاً ثم جلست وأنا أمرر يدي على كسها من فوق الجينز فككت أزرار البنطلون وظهر من تحته قطعة قماش صغير تكاد تستر الكس تركتها وبدأت أنزل البنطلون بهدوء وهي ترفع نفسها وتتلوى كالأفعى لتساعدني على خلع البنطلون .
بقيت أمامي عارية إلا من قطعة قماش تظهر من كسها أكثر مما تغطي ،حملتها بين ذراعي إلى غرفة النوم وهناك بدأ رأسه على فتحة كسها وبدأت أدعكه بهدوء وأمرغ رأسه على أشفار كسها وهي تتلوى من النشوة وتتأوه ، كانت تشدني حتى يدخل وأنا أتمهل حتى أنتفخ بظرها وأحمر لونه وأصبح لون كسها زهري جميل أنفتح كالزهرة لكنه صغير وشهي ،أدخلت زبي فيها بهدوء حتى غرق كله فيها فصرخت " آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه مزقتني " .
بدأت بإخراجه وإدخاله حتى أحسس بأني سوف أقذف فأخرجته وقذفت على عانتها وبطنها و فمدت يدها بسرعة لتأخذ نصيبها إلى فمها فوضعته في فمها وبدأت تمصه بهدوء ،بعد ذلك استلقيت على بطني فقامت لي بعد استراحة قصير وبدأت تدلك لي ظهري بطريقة رائعة أحسست بالراحة .
بقيت تلك الصينية عندي أكثر من ثلاث ساعات ،مارسنا مختلف أنواع النياكة ،وطلبت مني أن أشتري شئ فاشتريت القلم العريض وقلت لها قد أحتاجه لكسها في يوم من الأيام!!!ت الحفر فقد وضعتها على السرير وساقيها مفتوحين إلى أقسى ما يمكن وهي تحثني على إدخاله بسرعة وضعت رأسه على فتحة كسها وبدأت أدعكه بهدوء وأمرغ رأسه على أشفار كسها وهي تتلوى من النشوة وتتأوه ، كانت تشدني حتى يدخل وأنا أتمهل حتى أنتفخ بظرها وأحمر لونه وأصبح لون كسها زهري جميل أنفتح كالزهرة لكنه صغير وشهي ،أدخلت زبي فيها بهدوء حتى غرق كله فيها فصرخت " آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه مزقتني " .
بدأت بإخراجه وإدخاله حتى أحسس بأني سوف أقذف فأخرجته وقذفت على عانتها وبطنها و فمدت يدها بسرعة لتأخذ نصيبها إلى فمها فوضعته في فمها وبدأت تمصه بهدوء ،بعد ذلك استلقيت على بطني فقامت لي بعد استراحة قصير وبدأت تدلك لي ظهري بطريقة رائعة أحسست بالراحة .
بقيت تلك الصينية عندي أكثر من ثلاث ساعات ،مارسنا مختلف أنواع النياكة ،وطلبت مني أن أشتري شئ فاشتريت القلم العريض وقلت لها قد أحتاجه لكسها في يوم من الأيام!!!

No comments:

Post a Comment