عائلة ام كمال
عائلة ام كمال
بداياتي
مع الجنس كانت قبل 20 سنه تقريبا أيام المدارس و حركات المدارس .. ويوم
صار عمري 15 سنه كنت محترف نيك " شغالات " .. و بدينا نتطور شوي شوي .
.. كان في عائله مصريه ساكنه فبلدنا .. و كانو " بلا مبالغة " كلي يوم
يزورونا .. ابوهم كان يشتغل بشركة و علي طول مشغول .. و أمهم كانت فاضيه
فتجي بأستمرار للوالده تسليها و تسولف معاها و أي مشوار يروحوه أهلي ياخذ
المصريه معاهم .. كان عمرها بين ال30 و ال35 تقريبا .. و عندها ولد أسمه "
كمال " 7سنوات و بنت أسمها " أيناس " 9سنوات و بنت ناسي أسمها .. و عندها
بنت كبيره عمرها 12 او 13 و يمكن 14 أسمها " شيماء " .. و صارت لي قصه مع
كل العيله ما عداء الأبو و البنت اللي ناسي أسمها .. و راح أحكيلكم قصصهم
كلهم و نبداء بالصغار كمال و نوسه .
.. كنت أشوف كمال كل يوم تقريبا و عمره ما خطر فبالي جنسيا و الا شئ ..
كان صغير و نحيف و شكله عادي جدا و دمه ثقيل و غثيث زي أمه .. و يوم من
الأيام كنت جالس في البلكونه و شفته بالحوش لحاله " البنات ساحبين عليه و
بيلعبو فالحوش الثاني " .. وقتها كنت مشتهي نص شهوه .. و مدري وش اللي
خلاني أفكر فيه .. قلت خليني أجرب .. ناديته و قلت له أطلع لي فوق و أخذته
و طلعت أنا وهو للسطوح .
جلست أنصب عليه و أسولف عليه " قردنه " لين وصلنا للطيز .. و اللي قاهرني
أنه بعد كل محاولاتي قال لي أنه عارف أنا وش قاعد أسوي و أنه فلان ناكه
قبل كذا و عجبه الموضوع " و أنا اللي ضيعت وقتي عالفاضي " .. قلت له طيب
تحب أسوي زي فلان قال أشوف زبك أول قلت طيب .
.. ما أمدح نفسي بس يوم شاف زبي قال لي لا لا لا قلت له لا تخاف ما أدخله
جوي .. من برا برا لا تخاف .. و بعلمك لعبه حلوه تسويها لي و خلاص ..
المهم دخلنا غرفه و فصخت ملابسه و جلست العب بجسمه لعب .. طيزه كانت صغيره
و ضيقه فجلست أنيكه بصباعي عشان يتعود .. و علمته المص و خليته يمص لي لين
أدمن و صار هو اللي يدور الفرصه عشان يجي يمص لي لين أنزل بفمه .
.. أما أناس و يدلعوها نوسه فكانت أحلي وحده فالعائله .. و كنت أحيانا
أشيلها و ألعب معاها و المس جسمها بس بدون ما أحسسها بش .. و يوم اشتهيتها
لابعد الحدود .. ناديتها للبدروم و قلت لها تعالي برفعكي عشان تجيب لي شي
من فوق الدولاب .. و رفعتها فوق لين شفت كلسونها و جلست أتفرج علي طيزها و
شهوتي لها تزيد أكثر و أكثر .. المهم بعد حوالي ثلاث شهور تخطيط و تقارب
تدريجي بيني و بينها وصلت لمرحله تجرأت و أخذتها معاه للغرفه برضاها علي
أساس بتوريني جسمها و أوريها جسمي .. كان ما عندها صدر .. حلمه بدون نهود
.. و كسها كان عباره عن جرح بين رجوله .. صغير مره .. و طيزها كانت مدوره
و حلوه .. لعبت فيها لعب و مع الوقت صارت تجلس علي زبي و يدخل نصه تقريبا
و تجلس تلعب فوقه و كانت تصفق .. جد كانت تصفق و زبي جو طيزها .. و طوال
4سنوات و انا العب فيها و أشوف جسمها يكبر يوم و راء يوم و محنتها تزيد
يوم و راء يوم و أنا وراها كل يوم
Labels:
عائلة ام كمال
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment