انا وابن صديق ابي -منقولة
انا وابن صديق ابي -منقولة
احكي لكم قصتي الحقيقية هده و اتمنى ان تعجبكم
اسمي هلين وانا عربية الاصل كابي ولكن امي اجنبية و لهدا فنحن قاطنون
بالديار بالاروبية و زيارتنا لمسقط راسي مستمرة(مصر) قصتي وقعت مع شاب
امريكي الاصل و هو ابن صديق ابي الدي كانت زيارته لبيتنا متتالية و معتادة
كل اسبوع مند طفولتي فبالرغم من تعاملي معه الدائم الا انني كنت لا اميل
اليه كثيرا كان يحاول التقرب مني اكثر من مرة و لكنني كنت ارفض باستمرار
فالطقوس في الخارج ليست كما هي في بلاد العرب حيث كان مبداي قبل الدهاب
الى الخارج هو وضع حدود دائما بين البنت و الولد و وجوب الحفاظ على
العدرية لانها الرمز الاعلى للبنت ولكن بعد انتقالي و مصاحبتي لاهل
الديانات الاخرى فقد تغيرت نظرتي كليا الا انهم يحتسبون البنت البكر معقدة
و غير قادرة على الانفتاح على العالم الخارجي الدي اصبحت فيه كلمة سكس
كلمة عادية و ممارسته اصبحت عمومية
المهم و حتى لا اطيل عليكم ابدا في قصتي---
في احد الايام في فصل الصيف حيث تكون الحرارة جد جد جد مرتفعة و من طبعي
في مثل هده الايام ان انام بلباس جد خفيف و ان لا اتغطى او ان انام عارية
تماما مع غطاء رقيق لانني كنت متاكدة من عدم دخول اي شخص لان امي و ابي
يدهبون للعمل مبكرا و لا يرجعون الا في وقت متاخر من الليل و عتدت ان ابقى
انا و اخي الصغير (5 سنوات) في البيت مع الشغالة التي تكون منهمكة في شغل
البيت ففي الصباح جاء جون وهو اسم الشاب الامريكي الوسيم الدي اعرفه الى
بيتنا برفقة والده و قد كان ابوه سيسافر معي ابي و اراد ان يترك ابنه معنا
بحجة انه يحب تغيير الجو فانطلق الجميع الى عملهم امي الى الشغل اما ابي و
ابو جون الى السفر فبقيت انا و اخي بيتر و جون و الشغالة في البيت
اخد جون يتجول في البيت و صعد الى الطابق الثاني حيت توجد غرف النوم
فبمجرد ان فتح غرفة نومي حتى راى ان كل الغرفة مظلمة لانني اقفل كل
النوافد قبل النوم لانني لا اصحى مبكرا و ضوء الشمس يسبب في استيقاظي
فاستغرب هو لسكون الغرفة فدخل و اغلق الباب و هو لا يدري بوجودي فبمجرد ان
فتح النافدة استيقظت انا على صوته و هو يغني و نظرت بعين واجدة وقلت من؟؟؟
و لم انتبه الى الفراش الدي انزاح من فوقي بسبب كثر حركتي
فدور وجهه و رآني و باسلوب متعجب قال واااو هلين كم اصبحت جميلة و دعرت
لرِِيته و هو يقترب مني و ينزع ملابسه و انا احاول بسرعة ان اغطي نفسي فقد
كان صدري كبيرا جدا و الكل كان يلاحظ بانه اكبر من سني و هو كان يمتلك زبا
ضخما جدا جدا وان لونه اسمر دااكن و خصيتاه كبيرتان جدا و متدليتان فرمى
بكل هدومه على الارض و انقض علي كوحش كاسر يقبل في شفتاي بشغف كبير و يده
تمسك بصدري حتى حاول قطعه بيده و انا اقول له توفق ممكن يدخل احد فاسرع و
اقفل الباب بالمفتاح و قد كانت نظراته لي مغرية مما جعلني ارتاح فاشعلت
نيراني و اصبحت هائجة و ما ان وصل الى السرير حتى امسكت به من عنقه و
سحبته فوقي فاحسست بزبه الضخم يلامس الكسي الغارق في مياهه فاخدنا نقبل
بعض و اخدت خصيتيه و اخدت العب بهما وهو يلعب بصدري الضخم الدي عرفت قيمته
الان فنام هو و جلست انا على بطنه و اخدت امص زبه حتى النهاية و هو كدلك
انقلب الوضع و اخد يمص كسي بشغف كبير فقال لي اريد ان ادخل زبي في كسك
فقلت له انا ما ازال بكر فقال لي نحن هنا لا نعترف بهدا فلاحظ انني بدات
اخاف فوضع يده على راسي و قال لي ان كل صديقاتك يمارسون السكس و انت لا
فطمئنت لهدا و هززت راسي موافقة فطلب مني ان احضر قطعة قماش فاحضرتها دون
ان اساله لمادا فنمت على ضهري ووضع القطعة تحتي مباشرة فاخد يلامس صدري و
يمص كسي و يوسع فتحة طيزي بيده مما اشعل النيران اكثر و اكثر فقلت له
ادخله يا جون ادخله وقال لي انه سيؤلمك كثيرا فلم ابالي فمسكت بزبه و قلت
له ادخله الان فما ان ادخل قليل منه حتى احسست بالم فضيع ولكن هيجاني كان
يغطي كل شيء فصرخت و قلت له اكمل اكمل ادخله فدفعه دفعة واحدة حتى كدة
اموت فاخد يدخله و يخرجه بسرعة و هو غير مبالي باللم فما ان اخرجه كليا
حتى تسربت دماء حمـــــراء و قال لي ها انت الان قد اصبحت كباقي صديقاتك
فحملني الى الحمام الموجود في غرفتي نفسها و تحت رشاش المياه ضمني وقال لي
انت هائلة و مسك الصابون و اخد يسكب عاى جسمي و يفرك صدري مما اهاجني من
جديد فانقضت على زبه و الماء يغمرنا و اخدت امصه و مسكت بالخصية و اخدت
امصها و كان شيئا هائلا ان تمص خصية رجل فقدف على وجهي و على جسمي باكمله
و كان منيه ساخنا جدا و بعد دلك اكملنا الدش و ارتدينا ملابسنا و طلب مني
ان اخبئ قطعة القماش التي عليها دماء و توظيب الغرفة و نزلنا سوينا لنفطر
و مازال يتردد من وقت الى آخر لبيتنا ليقوم بتنييكي و انا افرح كثيرا
اتمنى ان تعجبكم القصة
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment