قصه واقعيه



قصه واقعيه

تبداأ الحكايه عندما كنت ابلغ من العمر 17 عام وقد ارسلتنى امى لشراء الخبز من الفرن المجاور للمنزل وكان الفرن مزدحم للغايه
وعباره عن صفين صف للرجال واخر للسيدات وعند وقوفى فى الصف انتظرت دورى للحصول على بعض الخبز للبيت وكان امامى حوالى خمسة افراد واثناء انتظارى فوجئت بشخص يقف ورائى ليحصل على الخبز هو الاخر وكان على الصف الاخر سيده فى بداية العقد الرابع من عمرها وكانت تتمتع بقوام غايه فى الاثاره وفجأة وبدون اى مقدمات لاحظت ان الرجل الذى يقف ورائى يحاول الالتصاق بى من الخلف ولم ابالى فى بدء الامر ولكن لاحظت ان الرجل ينظر الى السيده الموجوده فى صف السيدات ويلتصق بى مره اخرى مدعيا ان الذى وراءه قام بدفعه نتيجة الزحام واعتذر لى عن ذلك وقبلت اعتذاره ولكنى شعرت بشىءيحاول
اختراق مؤخرتى وقد كان طريا لانه كان شبه منتصب واحسست انى اريد ان اتعرف على هذا الشيء فتعمدت ان اسقط النقود والتى كنت امسكها فى يدى واثناء انحنائى لاسفل لاتقاط النقود احسست بذلك الصاروخ الدافىء يحاول الدخول لاعماق مؤخرتى ولكن منعته ملابسه الخفيفه والبنطلون الذى ارتديه واردت لو قمت بالدوران لالتقاط هذا الصاروخ فى فمى ولكن الناس من حولى فقمت بدع نفسى للخلفحتى التصق بى هذا الرجل تماما وفهم اننى اطاوعه فى غرضه فقام بالضغط على بطنى حتى اميل للامام قليلا وفعلت واستمر فى الاحتكاك بى حتى شعرت برعشه فى جسده وادركت انا قام بسكب منيه فقمت باسقاط نقودى ثانيا حتى ارى اذا ما كان قد قذف ام لا فوجدت بقعه كبيره على ملابسه وخشيت ان يكون ملابسى قد اتسخت منه واخيرا اصبحت فى اول الصف وحصلت على الخبز الخاص بى وانتظرت خارج الفرن حتى ارى هذا الرجل ووجدته قد حصل هو الاخر على خبزه وما كان منه عند مغادرته الا ان قام بالابتسم لى ابتسامه خفيفه معناها الرضا عنى وتمنيت لو شاهدته مره اخرى حتى اشبع رغبتى ولكن دون جدوى

No comments:

Post a Comment